مارك زوكربيرغ.. أكثر المليارديرات حظاً في 2023
نمت ثروة مؤسس شركة «ميتا بلاتفورمز»، مارك زوكربيرغ، بأسرع وتيرة بين المليارديرات ضمن مؤشر «بلومبيرغ» منذ بداية العام، حيث تضاعفت ثروته مرة أخرى بعد انهيارها العام الماضي.
وبدأت خسائر «زوكربيرغ» العام الماضي، عندما كشف عن تحويل المنصة للتركيز على الواقع الافتراضي وإطلاق ما يعرف باسم «Metaverse».
وقاد هذا الإعلان، ثروته إلى التراجع بأكثر من 100 مليار دولار من أعلى مستوياتها – وهو انخفاض مذهل لثروة «زوكربيرغ» الذي كان قبل بضع سنوات فقط ثالث أغنى شخص في العالم.
ولكن، حتى الآن هذا العام، كان تركيزه على العالم المادي، إذ أجرى أول تخفيض للتكاليف في الشركة الخاصة به ويعمل الآن على منافس حقيقي لـ «تويتر» التابع للملياردير، إيلون ماسك.
ويبدو أن النتائج تؤتي ثمارها، حيث نمت ثروة زوكربيرغ، التي تتألف إلى حد كبير من حصته في شركة «ميتا»، بنحو 44 مليار دولار هذا العام، وهو الرقم الأكبر بين الأثرياء في مؤشر «بلومبيرغ للمليارديرات».
وحتى إغلاق يوم الجمعة، كان سهم «ميتا بلاتفورمز»، صاحب ثاني أفضل أداء هذا العام على مؤشر «S&P 500»، حيث ارتفع بأكثر من 100% ودفع صافي ثروة زوكربيرغ إلى 89.9 مليار دولار.
وتخطط منصة «إنستغرام» التابعة لشركة «ميتا» لإطلاق منافس لمنصة «تويتر» في وقت مبكر من الشهر المقبل، وأفادت مصادر لوكالة «بلومبيرغ» بأن التطبيق القائم على النصوص يتم اختباره حاليا مع المشاهير والمؤثرين.
العديد من المخرجين والممثلين أعمالًا رائعة في هذا النوع السينمائي المحبب. سنلقي نظرة سريعة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2010. إنسبشن (Inception): هذا الفيلم الذي أخرجه كريستوفر نولان وقام ببطولته ليوناردو دي كابريو يجمع بين عناصر الخيال العلمي والأكشن بشكل مذهل. يتناول الفيلم فكرة السفر في أحلام الآخرين واستغلالها لأغراض سرية.
التايتنيك (Avatar): من إخراج جيمس كاميرون، هذا الفيلم الثلاثي الأبعاد قدم تجربة مميزة في عالم الأكشن والمغامرة. يستكشف الفيلم عالمًا خياليًا مليئًا بالكائنات الخيالية والتكنولوجيا المذهلة. ذا إكسباندابلز (The Expendables): فيلم الأكشن الذي جمع نجوم السينما العالمية مثل سيلفستر ستالون وجيسون ستاثام، وقد قدم مشاهد قتالية مثيرة وتحطيمًا غير مسبوق. هذه فقط بعض أمثلة على أفلام الأكشن الرائعة لعام 2010. لا يمكننا أن ننسى أيضًا أفلامًا أخرى مميزة مثل أيلين ضد المفرقعات (Salt) و بورسلين 13 (Percy Jackson & the Olympians: The Lightning Thief).
في النهاية، كان عام 2010 عامًا استثنائيًا بالنسبة لعشاق الأكشن في عالم السينما، وترك أثرًا قويًا في تاريخ هذا النوع السينمائي.