Ooredoo وHuawei توقّعان مذكرة تفاهم
وقّعت Ooredoo الكويت، مؤخرا اتفاقية مع شريكتها «Huawei» خلال المؤتمر العالمي للجوال 2023 في برشلونة، لتوسيع نطاق تعاونهما الحالي وللتطور المشترك بتجربة الإنترنت عالي السرعة بتقنية فايبر بلس وتطوير حل ذكي للألياف الضوئية المستشعرة.
وتتعاون Ooredoo الكويت مع شركة Huawei على تفعيل مجموعة واسعة من حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المبتكرة لتوفير أحدث التقنيات التي تعزز تجربة المستخدم، وتسهيل عملية الرقمنة في مختلف الصناعات، وقد ساهمت الجهود الحثيثة والمتواصلة لتحسين شبكة الانترنت في توفير تجربة 5G ممتازة للمستخدمين مما أتاح لـ Ooredoo قيادة عجلة التطور بما يتعلق بسعة انترنت 5G، سهولة وسرعة التحويل للمستخدمين من شبكة 4G إلى شبكة الجوال 5G المبتكرة رقميا يتيح عملاء Ooredoo تجربة 5G مطورة بشكل مجمل مما يساهم في انتشار خدمة 5G، بالاضافة الى تحقيق نمو إيجابي على جميع المؤشرات الرئيسية للأعمال.
وتواصل الشركتان إحراز تقدم في تطوير الحلول الذكية من خلال التوجه لاستراتيجيات السوق التي تحدد الخدمات المبتكرة والجديدة، وحالات الاستخدام، Huawei CloudCampus، والقطب الذكي، ومركز البيانات، والميزات المخصصة للتحول الرقمي للمؤسسات، كجزء من الجهود المبذولة لتوجيه المؤسسات والأفراد الى تطبيقات 5G.
وشهدت Ooredoo الكويت عاما استثنائيا عندما طرحت الشركة أول منتج من نوع FIBER+ العام الماضي، وهو الجيل الجديد من FTTR (فايبر الألياف الضوئية إلى الغرفة) لتعزيز وتحسين تغطية الإنترنت من خلال الألياف الضوئية في المنازل وفي المناطق الكبيرة.
وتعمل FIBER+ على توسيع نطاق الألياف عبر المنزل وتهدف إلى بناء قاعدة ضوئية بالكامل للمنازل الذكية والمؤسسات الرقمية، مما يتيح تغطية Gigabit Wi-Fi 6 في كل غرفة وخلق تجربة رقمية حديثة تعمل على توفير اتصالات متوازية لمجموعة واسعة من التطبيقات الرقمية مثل: مستشعرات درجة الحرارة والرطوبة، الواقع الافتراضي، أجهزة الكمبيوتر/ أجهزة الكمبيوتر المحمولة، روبوت كنس الأرضية، المراقبة/ البث بالفيديو، والهواتف الذكية.
ولم تكتف Ooredoo الكويت بتطوير تجربة عملائها خارج منازلهم فحسب، بل قامت أيضا بتزويدهم بخدمات ومنتجات لضمان بقائهم على اتصال حتى في منازلهم بسبب الطلب المتزايد والمستمر على سعة الانترنت ونقاط التغطية الداخلية للانترنت.
هذه الخدمة قادرة على توفير تجربة اتصال متطورة تضاعف سرعة الإنترنت الحالية لتصل إلى ما أبعد من 1 جيجابت في الثانية، وبالتالي، يمكن أن توفر سعة انترنت أعلى لتوصيل الأجهزة وخصوصا الأجهزة المستهلكة لسعة انترنت عالية، وتحمل تطبيقات فيديو 4K فائقة الوضوح، وتتيح الوصول الفعال إلى الخدمات السحابية، وتمنح تجربة سريعة لألعاب وتطبيقات الأونلاين، وتعمل على بث مؤتمرات الفيديو من غير انقطاع، وأكثر من ذلك بكثير.
وعلاوة على ذلك، تعمل رؤية Ooredoo المستقبلية حول المدينة الذكية بمنزلة دافع للشركة إلى تخطيط واختبار تطبيقات استشعار الألياف الضوئية المتقدمة عبر البنية التحتية للألياف الضوئية التابعة لشركة FASTtelco، وهي شركة تابعة لـ Ooredoo الكويت.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.
2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.
4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.