«Ooredoo» تطلق «O ACADEMY» للتدريب الصيفي
في عصر التقدم التكنولوجي المتسارع، أعلنت Ooredoo الكويت عن إطلاق برنامج التدريب الصيفي «O ACADEMY» لعام 2023 اعتبارا من يوم 14 يونيو، وهو برنامج مخصص لتدريب وتمكين الشباب وتهيئهم لسوق العمل.
ومع استمرار زيادة الطلب على الخدمات الرقمية، أصبحت الحاجة إلى خبرات محلية في مجال التكنولوجيا والتحول الرقمي أمرا بالغ الأهمية.
ولهذه الغاية، أطلقت Ooredoo الكويت برنامجا تدريبيا مبتكرا يهدف إلى دعم الشباب الكويتي وتمكينه في قطاع الاتصالات والعالم الرقمي.
ويتماشى هذا البرنامج مع استراتيجية Ooredoo للاستثمار في الطاقات الشبابية الكويتية وتقديم الوظائف، كما يهدف إلى تمكين حديثي التخرج من خلال منحهم فرصة فريدة من نوعها، تهدف إلى تزويدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة للتميز في حياتهم المهنية، كما يشجع البرنامج الخريجين على بناء علاقات قوية والتعاون بفعالية مع الزملاء والعملاء ومع المجتمع بشكل عام.
ويعكس البرنامج التزام Ooredoo بتمكين الشباب في القطاع الرقمي من خلال توفير تدريب مكثف في مختلف المجالات التكنولوجية والمهنية وغيرها من المهارات الأساسية، وتسعى Ooredoo إلى تمكين مجموعة من الأفراد المستعدين للابتكار والمساهمة في نمو قطاع الاتصالات، وسد الفجوة بين التعليم الأكاديمي وتقديم الرعاية لهذه المواهب الكويتية.
وفي هذا السياق، قال مدير أول الموارد البشرية في Ooredoo الكويت عيسى البشير:«O Academy تعكس استراتيجيتنا في الاستثمار بالشباب الكويتي المبدع، بما يتماشى مع أهدافنا المتمثلة في تكويت الوظائف ودعم الاقتصاد الكويتي، ونسعى باستمرار في Ooredoo الكويت لاستقطاب المواهب الشابة وتنمية مهاراتهم لتطوير قطاع الاتصالات في المستقبل».
ويتضمن برنامج التدريب الصيفي مجموعة من مواد التدريب التي تشمل مهارات عمل الفريق وطرق التفكير الإبداعي وسبل التعبير الذاتي الأمثل وأساليب التعامل مع العملاء إضافة إلى شرح مفهوم جودة الخدمة لتأهيل وتمكين الأجيال الشابة وإتاحة المجال أمامهم للاستفادة من المواد التدريبية المهنية المتطورة والحديثة التي يوفرها البرنامج.
بدوره، قال مدير إدارة الاتصال التسويقي وشبكات التواصل الاجتماعي في Ooredoo الكويت ناصر العبدالله: «تعتبر Ooredoo برنامج التدريب الصيفي امتدادا لمبادراتها التعليمية وجزءا من مسؤوليتها الاجتماعية، ويظهر هذا البرنامج السنوي ارتباط Ooredoo العميق مع المجتمع بالإضافة إلى التزامها الوطني تجاه تزويد الأجيال الشابة بالفرص المناسبة لتجربة العمل الفعلي في مجال الاتصالات».
عام 2017 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أبهرت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وتعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2017. 1. Three Billboards Outside Ebbing, Missouri: من إخراج مارتن مكدونا، يروي هذا الفيلم قصة امرأة تقوم بتأجير ثلاث لوحات إعلانية للضغط على الشرطة لحل جريمة قتل ابنتها. تألقت فرانسيس مكدورمان في دور البطولة وحصلت على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة.
2. Call Me by Your Name: يروي هذا الفيلم قصة حب صيفي بين شاب وضيفه الشاب في إيطاليا. تم تصوير الفيلم بشكل رائع وأداء رائع من طرف تيموثي شالاميه وأرمي هامر. 3. Dunkirk: من إخراج كريستوفر نولان، يعكس هذا الفيلم تجربة إجلاء القوات البريطانية من شاطئ دونكيرك خلال الحرب العالمية الثانية. الفيلم يبني توترًا مذهلاً ويعرض تجربة الحرب بشكل مختلف.
4. The Shape of Water: يستند هذا الفيلم إلى قصة حب غير تقليدية بين امرأة صامتة وكائن بحري غريب. حصل الفيلم على العديد من جوائز الأوسكار، منها جائزة أفضل فيلم. 5. Lady Bird: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة مراهقة تسعى للتحضير للجامعة وتواجه تحديات النضوج وعلاقتها مع والدتها. الفيلم يتناول موضوعات الهوية والعائلة بشكل مؤثر. 6. The Florida Project: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة صغيرة تعيش في أحد الفنادق الرخيصة في فلوريدا مع والدتها. يعرض الفيلم واقعًا صعبًا بأسلوب مؤثر.
7. The Post: من إخراج ستيفن سبيلبيرج، يروي هذا الفيلم قصة الصحفيين الذين قاموا بنشر أوراق البنتاغون السرية. الفيلم يسلط الضوء على دور الصحافة في كشف الحقائق. عام 2017 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.