آخر الأخبارمال و أعمال

«Ooredoo الكويت» تعزز من التزامها تجاه موظفيها

انطلاقا من سعيها الدائم للدعم والمحافظة على بيئة عمل صحية لموظفيها من خلال أفضل البرامج الشاملة، تعزز شركة Ooredoo الكويت، من استراتيجيتها المرتكزة على الموارد البشرية عبر تطوير شامل ومستمر لبرنامج التوازن العملي الشخصي الذي يهدف إلى زيادة رفاهية قواها العاملة، وبالتالي رفع إنتاجيتهم. ويتضمن البرنامج باقة من الارشادات والأساليب التي تتيح للموظفين الحفاظ على التوازن المثالي بين حياتهم العملية والشخصية، الأمر الذي من شأنه أن يخلق بيئة عمل صحية.

وتدرك Ooredoo الكويت جيدا مدى التحديات التي قد تواجه الموظفين، لاسيما في ظل تسارع وتيرة الحياة على المستوى المهني، لذلك، تواصل الشركة اتخاذ خطوات استباقية حرصا منها على الاستثمار في الصحة الشمولية لموظفيها عبر تنظيم سلسلة من الأنشطة التي تعزز بيئة العمل الإيجابية والمحفزة للموظفين، مع الحفاظ على راحتهم النفسية.

علاوة على ذلك، يتماشى هذا البرنامج مع التزام Ooredoo بتوفير بيئة عمل إيجابية تؤكد على قيمها تجاه الموظفين ورعايتهم وخلق بيئة عمل صحية، والنمو المستدام والتطوير الشامل للموظفين، الأمر الذي يلعب دورا كبيرا في تعزيز انتماء الموظفين وولائهم، ويدعم جهودها الحثيثة لتنمية مهارات المواهب المحلية والكوادر ودفع نموهم المهني.

ويرتكز البرنامج في Ooredoo على أهداف عديدة، يأتي في طليعتها خلق أجواء هادفة تشجع الموظفين على المشاركة في الأنشطة التي يقدمها البرنامج واكتساب ممارسات فعالة تخفف من وطأة الضغوطات العملية في بيئة ممتعة وداعمة لحياة شخصية متوازنة.

هذا، ويدعم البرنامج ثقافة Ooredoo المرتكزة على «الأفراد أولا» وقيمها الأساسية الساعية لتوفير أعلى مستوى من الاهتمام والتواصل، مما يجسد تفاني الشركة الثابت في رعاية موظفيها.

وتجدر الإشارة الى ان التشديد الدائم على ضرورة وجود توازن صحي في الحياة العملية، جعل من Ooredoo المكان الأمثل لاحتضان الكوادر البشرية وتحفيزها لتحقيق المزيد من النجاحات، وهي ملتزمة بنهجها الأخلاقي تجاه موظفيها، حيث تكثف الشركة من جهودها للتعاون باستمرار مع أفضل الخبراء في مجالات الصحة المختلفة، مما يوفر للمشاركين فرصا قيمة لتعلم كيفية الموازنة بين الحياة العملية والاجتماعية واكتساب المهارات للمحافظة على توازن حياتهم الشخصية والعملية على مختلف الأصعدة.

المصدر

عام 2017 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أبهرت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وتعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2017. 1. Three Billboards Outside Ebbing, Missouri: من إخراج مارتن مكدونا، يروي هذا الفيلم قصة امرأة تقوم بتأجير ثلاث لوحات إعلانية للضغط على الشرطة لحل جريمة قتل ابنتها. تألقت فرانسيس مكدورمان في دور البطولة وحصلت على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة.

2. Call Me by Your Name: يروي هذا الفيلم قصة حب صيفي بين شاب وضيفه الشاب في إيطاليا. تم تصوير الفيلم بشكل رائع وأداء رائع من طرف تيموثي شالاميه وأرمي هامر. 3. Dunkirk: من إخراج كريستوفر نولان، يعكس هذا الفيلم تجربة إجلاء القوات البريطانية من شاطئ دونكيرك خلال الحرب العالمية الثانية. الفيلم يبني توترًا مذهلاً ويعرض تجربة الحرب بشكل مختلف.

4. The Shape of Water: يستند هذا الفيلم إلى قصة حب غير تقليدية بين امرأة صامتة وكائن بحري غريب. حصل الفيلم على العديد من جوائز الأوسكار، منها جائزة أفضل فيلم. 5. Lady Bird: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة مراهقة تسعى للتحضير للجامعة وتواجه تحديات النضوج وعلاقتها مع والدتها. الفيلم يتناول موضوعات الهوية والعائلة بشكل مؤثر. 6. The Florida Project: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة صغيرة تعيش في أحد الفنادق الرخيصة في فلوريدا مع والدتها. يعرض الفيلم واقعًا صعبًا بأسلوب مؤثر.

7. The Post: من إخراج ستيفن سبيلبيرج، يروي هذا الفيلم قصة الصحفيين الذين قاموا بنشر أوراق البنتاغون السرية. الفيلم يسلط الضوء على دور الصحافة في كشف الحقائق. عام 2017 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock