«HUAWEI Mate X3» و«Samsung Fold5».. منافسة قوية في عالم الهواتف القابلة للطي
يشتعل الآن سوق الهواتف القابلة للطي، وذلك بعد الإصدار الأخير لهاتف «Galaxy Z Fold5»، أحدث إصدار في فئة هواتف «الفلاج شيب» ضمن سلسلة الهواتف القابلة للطي من «سامسونغ»، ويأتي الإصدار الجديد لهاتف Galaxy Z Fold5 مع تحسينات كثيرة على المعالج، كما أنه أصبح أرفع، وهو ينطوي الآن دون إحداث فجوة في المنتصف.
لكن السؤال الذي يراود الجميع الآن: هل تجعله هذه التحسينات يتفوق على الهاتف القابل للطي من هواوي «HUAWEI Mate X3»، والذي تم إطلاقه منذ عدة أشهر قبل إطلاق «Fold5»؟ وهل يمتلك هذا الهاتف جميع الميزات القياسية في هاتف قابل للطي؟
وعندما أطلق هاتف «Mate X3» من هواوي، اشتهر بفضل تصميمه الفريد، فقد كان أرفع الهواتف الذكية القابلة للطي في العالم آنذاك، ولا يبدو أن «Galaxy Fold5» قد تفوق في تصميمه على «Mate X3».
وأحد الأسباب هو أن «Mate X3» أرفع وأكثر رقة من «Fold5» عند طيه وفتحه، حيث يبلغ سمك «Mate X3» نحو 5.3 ملم عند فتحه و11.8 ملم عند الطي، بينما يبلغ سمك هاتف «Fold5» نحو 6.1 ملم عند فتحه و13.4 ملم عند طيه، كما يزن هاتف «Mate X3» أقل مقارنة بهاتف «Fold5» بواقع 239 أو 241 غراما تبعا للمادة المستخدمة بظهر الهاتف.
إلى جانب حقيقة أن هاتف Mate X3 أرق بالفعل من هاتف Fold5، فإن التصميم الرباعي المنحني يجعل هاتف Mate X3 يبدو أكثر أناقة. كما أنه يوفر راحة أفضل في التعامل مع حوافه الأربع المستديرة بنعومة.
ومع ذلك، فقد أحرز Fold5 بعض التقدم من حيث التصميم أيضا. في حين أن هاتف Fold4 يشبه الإسفين عند ثنيه بفجوة قد تسمح بدخول الغبار والفتات، قامت Samsung بإصلاح هذه المشكلة مع Galaxy Fold5، بصرف النظر عن ذلك، فهو مشابه جدا لإصدار العام الماضي.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.
Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.
Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.