5 أسباب تحب النساء الأفلام الرومانسية

منذ بداية السينما ، كانت الأفلام الرومانسية محبوبة للغاية – في الغالب من قبل النساء. اليوم ، عندما يتم عرض فيلم كوميدي أو درامي رومانسي جديد في المسارح ، يكون هذا هو العذر المثالي للتجمع الليلي للسيدات. تساءل العديد من الرجال (وحتى عدد قليل من النساء) عما يدور حول هذا النوع من الأفلام الذي يجذب النساء. إليك 5 أسباب تجعل النساء تحب الأفلام الرومانسية.

تحب النساء التواصل مع عواطفهن

النساء كائنات عاطفية ، وليس لديهن مشكلة في إظهار عواطفهن فحسب ، لكن الكثيرات لا يمانعن في استخلاص تلك المشاعر منهن. في بعض الأحيان يكون من الجيد أن يكون لديك ضحكة قلبية أو ترك الدموع تتدفق أثناء مشاهدة الآخرين يمرون بمد وجزر العثور على الحب والوقوع في الحب وفقدان الحب.

تفضل النساء المشاهدة بدلاً من قراءة الرومانسية

حسنًا ، هذا ليس صحيحًا بالنسبة لجميع النساء (ولكن ما هو البيان؟). ومع ذلك ، مع الانشغال الذي يستهلك الحياة اليومية لمعظم النساء ، يفضل الكثيرون مشاهدة الأفلام الرومانسية على قراءة الروايات الرومانسية. إنها تستغرق وقتًا أقل ، وتسلية بنفس القدر – أو أكثر بالنسبة للبعض – وتحفز المشاعر بنفس القدر.

تحب النساء استخدام الأفلام الرومانسية للتلميح إلى الرجال

تحب النساء مشاهدة الأفلام الرومانسية لإلقاء تلميحات على الرجال في حياتهم حول ما يجب أو لا ينبغي أن يفعله في علاقتهم. ستشاهد بعض النساء الأفلام بمفردهن أثناء تدوين الملاحظات أو مع الرجل وجعله يدون الملاحظات. نعم ، تريد امرأة أن يطاردها الرجل عندما تخرج بعد معركة ، ليغنيها من أسفل نافذة غرفة نومها وبالطبع ، يهمس بخطوط سينمائية حلوة في أذنها والتي تضفي على فيلم توم كروز الكلاسيكي “أكملني” بعضًا من الجدية منافسة.

المرأة تتعلق بالشخصيات أو المؤامرة

بعض الأفلام الرومانسية بسيطة للغاية – وقد تحبها النساء أيضًا – لكن بعض النساء يعشقن الأفلام الأكثر واقعية ، تلك التي يمكن أن يرتبطوا بها بشكل مؤلم. عادةً ما تثير قصص الحب المفقود وحب الشباب المشاعر لدى النساء وتثير الذكريات القديمة ، لكن يمكن للمرأة أن تقدر الطريقة التي جعلها الفيلم تشعر بها وتستمتع بها في الذكريات.

تريد النساء أن يصبحن الشخصيات ويعيشن الحبكة

إذن ، ما هو السبب الأول الذي يجعل معظم النساء تحب الأفلام الرومانسية؟ الخيال بالطبع! النهاية السعيدة هي ما تريده كل امرأة وقليل من النساء يعشن في الحياة الواقعية. إنه هروب لطيف من واقع علاقات الحياة الحقيقية لمدة 90 دقيقة!

المصدر المؤلف Lisa Burkes