«تنظيم التأمين» تصدر 5 قرارات بالترخيص لشركات
علي إبراهيم
أصدر رئيس اللجنة العليا لوحدة تنظيم التأمين، محمد سليمان العتيـبــي، 5 قــرارات حصلت «الأنباء» على نسخة منها، للترخيص لشركات قامت بتوفيق أوضاعها ومزاولة نشاط أعمال التأمين لفرع شركة تأمين أجنبية، وتأسيس شركة تمارس نشاط مدير مطالبات التأمين.
وتفصيليا، أصدر العتيبي قرارا حمل رقم 33 لسنة 2023 بشأن الترخيص للشركات التي قامت بتوفيق أوضاعها طبقا للقانون ولائحته التنفيذية وتعديلاتها، إذ قضى في مادته الأولى بالترخيص لـ 3 شركات وطنية وفقت أوضاعها بممارسة نشاط الوساطة التأمينية، على أن تكون مدة ترخيص مزاولة الناشط 3 سنوات تبدأ من تاريخ صدور القرار، وتلتزم الشركات المذكورة باستيفاء الرسوم المقررة نظير منحها تراخيص المزاولة، أو عند تجديده لأي فترة أخرى طبقا للقانون 125/2019 في شأن تنظيم التأمين ولائحته التنفيذية وتعديلاتها والقرارات والتعاميم الصادرة عن الوحدة في هذا الشأن.
وقضى القرار الذي حمل رقم 34 لسنة 2023 بشأن قيد مراقب حسابات في مادته الأولى بقيد مراقب الحسابات في سجل مراقبي الحسابات لدى وحدة تنظيم التأمين، على أن تكون مدة القيد في السجل 3 سنوات تبدأ من تاريخ صدور هذا القرار، ويلتزم مراقب الحسابات المذكور باستيفاء الرسوم المقرر نظير القيد في السجل أو عند تجديده لأي فترة أخرى طبقا للقانون رقم 125 لسنة 2019 في شأن تنظيم التأمين. ومنح العتيبي في القرار رقم 35 لسنة 2023 ترخيص لمزاولة نشاط أعمال التأمين لفرع شركة تأمين أجنبية، وقضى في القرار بمنح ترخيص مزاولة نشاط أعمال التأمين لفرع شركة تأمين أجنبية، بعد استيفائها متطلبات الترخيص وذلك لمدة 3 سنوات قابلة للتجديد بعد سداد الرسوم المقررة من تاريخ 4/10/2022.
وأصدر العتيبي قرارا حمل رقم 36/2023 بشأن ترخيص فروع الشركات لمزاولة نشاط أعمال التأمين ونشاط وساطة التأمين بان يرخص لفروع إحدى الشركات وعددها 4 من تاريخ صدور القرار على أن ينتهي بانتهاء ترخيص المزاولة أيا كانت مدته، على أن تلتزم الشركة بأداء الرسوم المقررة عند تجديد الترخيص الصادر للشركة لأي فترة أخرى طبقا للقانون.
ووافقت وحدة تنظيم التأمين وفقا للقرار رقم 37/2023 على تأسيس شركة تمارس نشاط مدير مطالبات التأمين، إذ قضى القرار في مادته الأولى بمنح موافقة مبدئية لتأسيس شركة تمارس نشاط مدير مطالبات التأمين برأسمال 500 ألف دينار، على أن تسري هذه الموافقة لمدة 6 أشهر مع عدم مزاولة النشاط حتى استيفاء متطلبات الترخيص الترخيص وقابلة للتجديد تبدأ من تاريخ صدور هذا القرار وتنتهي في تاريخ إصدار هذا القرار، وذلك لاستيفاء المتطلبات التي تحددها الوحدة.
ويرخص للشركة قيد التأسيس وفقا لهذا القرار وباسمها النهائي المعتمد بعد استكمال متطلبات وزارة التجارة واستكمال كل متطلبات منح الموافقة النهائية التي تصدر عن الوحدة، وذلك لمدة 3 سنوات قابلة للتجديد من تاريخ إصدار شهادة ترخيص المزاولة وبعد أداء الرسوم المقررة عليها.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.
Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.
Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.