«بوبيان» يبدأ تنفيذ شراكته الإستراتيجية مع Baims التعليمية

أعلن بنك بوبيان عن بدء تفعيل شراكته الإستراتيجية مع منصة Baims، إحدى المنصات والتطبيقات الكويتية الناشئة في مجال التعليم الرقمي، بهدف رفع كفاءة الحلول التعليمية الرقمية المقدمة من بوبيان لعملائه الطلاب والطالبات من حساب PRIME.

وقال مساعد مدير إدارة الابتكار والشراكات سلمان المطوع: مع بداية التنفيذ الفعلي لشراكتنا مع منصة «بيمز» التعليمية نؤكد خطواتنا الراسخة نحو تعزيز التحول الرقمي في قطاع التعليم بما يحقق المزيد من الفائدة لعملائنا من الشريحة الطلابية، لاسيما أن التعليم الرقمي أصبح بديلا مرنا للتعليم التقليدي ووسيلة متداولة لتنمية مهاراتهم العلمية. وأضاف: كون التعليم الرقمي أصبح من الضروريات الأساسية، فإن الشراكة تأتي لتوفير تجربة تعليمية مميزة لتطوير النظم وتحسين المنظومة التعليمية ليتمكن مستخدمو المنصة من الاستفادة بمجموعة متكاملة من الفيديوهات والمواد التعليمية ومنحهم فرصا أكبر في تطوير مكتسباتهم وصقل كفاءاتهم.

من ناحيته، قال الرئيس التنفيذي لـ Baims يوسف الحسيني إن منصة Baims تشهد تطورا ملحوظا باعتبارها واحدة من أهم خيارات التعليم الرقمي لما توفره من دروس تعليمية متكاملة مسجلة ومباشرة تم تصميــــمها خصيصا لمساعدة الطلبة على التحصيل الدراسي من خلال التواصل مع مجموعة من المعلمين المعتمدين وذوي خبرة كبيرة، والاستفادة من مسارات تعليمية تنظم الأداء الدراسي عبر الفيديوهات والاختبارات، وغيرها من الخصائص والمميزات التحفيزية.

وفي سياق متصل، أوضح المطوع أن الاتفاقية موجهة خصيصا لعملاء حساب PRIME من طلبة الجامعة والثانوية تمكنهم من الحصول على مجموعة مميزة من العروض على الدورات والدروس مع توفير خدمات تعليمية متكاملة تم تصميمها بحسب المناهج الدراسية بالإضافة إلى تمكينهم من التواصل مع مدرسين معتمدين وذوي خبرة كبيرة بما يضمن تطوير حلول جديدة تناسب احتياجات الطلاب.

ونوه: كما نقدم لعملائنا من طلبة الجامعة من حساب PRIME خصما يصل إلى 30% على مجموعة مميزة البرامج والدورات التعليمية الاختيارية المفيدة في تحصيلهم الدراسي إضافة إلى خصما بنسبة 30% على جميع دورات المرحلة الثانوية واختبارات القدرات التابعة لجامعة الكويت، ما يتيح لهم الاستعداد للاختبار ودون ضغط مادي على أولياء الأمور. وبالنسبة لطلبة المرحلة الثانوية يمكنهم الحصول على دروس خصوصية مسجلة مسبقا أو مباشرة مجانا من تطبيق Baims والاستفادة من كبار المعلمين ذوي الخبرة التعليمية وملاحظاتهم التي تساعدهم في رحلة تفوقهم الدراسي.

المصدر

عام 2018 شهد تقديم مجموعة مذهلة من أفلام الأكشن التي استحوذت على اهتمام الجماهير ونالت إعجاب النقاد. تميزت هذه الأفلام بقصصها المثيرة وتأثيراتها البصرية الرائعة وأداء مميز من قبل الممثلين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الأكشن التي صدرت في عام 2018. 1. Avengers: Infinity War: لا يمكن مناقشة أفلام الأكشن لعام 2018 دون الحديث عن Avengers: Infinity War. هذا الفيلم الضخم من عالم مارفل ضم أكثر من عشرين شخصية خارقة تتحد لمواجهة ذانوس الجندي الشتوي الشرير الذي يسعى للحصول على حجر اللانهائية. تميز الفيلم بمشاهده الحماسية والتصوير الرائع، وحقق نجاحًا كبيرًا على الصعيدين التجاري والنقدي.

2. Black Panther: بلاك بانثر هو فيلم آخر من عالم مارفل تميز بالأكشن والمغامرات. يروي الفيلم قصة تشالا، ملك واكاندا الأفريقية وبطلها الخارق، بلاك بانثر، ومحاولته للدفاع عن مملكته وأمامه تهديدات داخلية وخارجية. تميز الفيلم بالتنوع الثقافي والتميز في السرد، مما جعله نقطة تحول هامة في عالم أفلام الأبطال الخارقين. 3. Mission: Impossible - Fallout: تواصل سلسلة مهمة مستحيلة تقديم أفلام الأكشن الرائعة، وفيلم Mission: Impossible - Fallout لم يكن استثناءً. يعود إيثان هانت (توم كروز) لمهمة جديدة خطيرة تهدد العالم، وتتخللها مشاهد مثيرة ومطاردات نفسية. الفيلم نال إعجاب النقاد والجماهير بفضل تصويره الرائع وتنفيذه الفني المذهل.

4. Deadpool 2: استمرارًا لمغامرات ديدبول، جاء الجزء الثاني ليقدم المزيد من الفكاهة والعنف الكوميدي. يشهد الفيلم عودة ديدبول (رايان رينولدز) في مهمة جديدة لمواجهة عدو قوي وتشكيل فريق X-Force. تمتاز السلسلة بأسلوبها الفريد والغير تقليدي في عالم الأبطال الخارقين. > 5. Aquaman: أكوامان هو فيلم آخر من عالم مارفل يروي قصة آرثر كاري، الملك الخارق الذي يحاول إثبات نفسه كملك لعالم البحار. يتميز الفيلم بتصويره البصري الرائع والمشاهد تحت الماء الرائعة، مما أضاف بعدًا جديدًا لعالم الأفلام السينمائية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي صدرت في عام 2018. تميزت هذه الأفلام بالإثارة والتشويق والمغامرات، وجعلت عام 2018 عامًا رائعًا لعشاق السينما وأفلام الأكشن. ستظل هذه الأفلام في ذاكرة عشاق الأكشن والترفيه السينمائي لسنوات قادمة، حيث أسهمت بشكل كبير في ترسيخ مكانتها في عالم صناعة السينما.