«بوبيان» أفضل بنك إسلامي في الخدمات المصرفية الشخصية من «غلوبل فاينانس»
في إنجاز جديد يؤكد ريادته على المستويين المحلي والعالمي، منحت مؤسسة غلوبل فاينانس العالمية بنك بوبيان جائزة «أفضل بنك إسلامي للخدمات المصرفية الشخصية» على مستوى العالم لعام 2023 ضمن جوائزها الخاصة بالبنوك في الكويت والمنطقة وعالميا، وهو تأكيد يبرز جهود البنك المستمرة للارتقاء بمستوى خدماته المصرفية.
وبهذه المناسبة، أعرب رئيس الخدمات المصرفية الخاصة والشخصية في بنك بوبيان عبدالله المجحم ، عن شعوره بالفخر إزاء تلك الاعترافات العالمية التي حصل عليها البنك والتي تأتي تكليلا للمضي قدما والتجسيد الحقيقي لجهود البنك المتواصلة نحو الاستثمار في توفير أفضل الخدمات المصرفية، لاسيما الخدمات الرقمية.
وأضاف: إن حصولنا على هذه الجائزة لم يكن وليد الصدفة، بل هو نتاج الجهود التي بذلت في السنوات الأخيرة والمتابعة المستمرة لتوفير المزيد من المنتجات والخدمات التي تلبي احتياجات العملاء وتجعل حياتهم أكثر سهولة.
وأوضح المجحم أن بنك بوبيان يعمل دائما على توفير خدمات ومنتجات قائمة على الابداع والابتكار لتتماشى مع متطلبات وتوجهات العملاء وهو ما يعكس التزامه بتكوين شراكات استثنائية وبناء علاقات قوية وطويلة المدى مع عملائه مبنية على الثقة المتبادلة.
وأكد المجحم أن الفترة الأخيرة شهدت نهجا متطورا لخطط موسعة معتمدة على مجموعة من الركائز الأساسية من أهمها التحول الرقمي تمهيدا لانطلاقة نمو وتطور سريعة سنشهدها على مدار السنوات المقبلة لتطوير الصناعة المصرفية الإسلامية.
وأضاف: نجحنا خلال الفترة الماضية في تقديم مجموعة من الحلول المصرفية الرقمية المميزة وكذلك منتجات تقليدية مقدمة إلى شريحة كبيرة من عملائنا وتتماشى مع تطلعاتهم واحتياجاتهم في مختلف نواحي الحياة، آملين الاستمرار في تحقيق المزيد من النمو الرقمي المستدام بما يعزز تغيير المفهوم التقليدي للخدمات المصرفية بجانب الحفاظ على ثقة عملائنا في أعلى المستويات.
وأوضح المجحم أن بنك بوبيان كان له السبق في وضع أساسيات التحول الرقمي وتقديم حلول رقمية استطاعت ان تترك بصمتها وتحدث فارقا في القطاع المصرفي الإسلامي، وبات لبوبيان تأثير مصرفي ورقمي واضح في صنع مستقبل واعد على مستوى الكويت والمنطقة ككل، لاسيما في ظل حدة التنافس بين قطاعات الأعمال.
وأشار الى أن السنوات الأخيرة شهدت ارتفاعا غير مسبوق في قاعدة عملاء بنك بوبيان الذين يستخدمون الحلول المصرفية لاسيما الرقمية، وهو ما ارتبط بالنمو الكبير في عدد العملاء وعدد العمليات المصرفية باستخدام كل القنوات.
وتكتسب جوائز غلوبل فاينانس أهمية خاصة، لاسيما أنها تأتي من قبل مؤسسة عالمية معروف عنها الحيادية التامة والاختيار بناء على معايير صارمة ودقيقة، إلى جانب كون الجائزة التي حصدها البنك تؤكد المكانة التي بات البنك يحتلها عالميا.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.
2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.
4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.