«برقان» يُطلق أقوى 3 بطاقات استرداد نقدي حتى 15%
أعلن بنك برقان عن إطلاق مجموعة بطاقات الاسترداد النقدي الجديدة، والتي تعتبر الأقوى ضمن فئتها في الكويت، مدعومة بمجموعة واسعة من المزايا المتنوعة والمصممة لتلبية احتياجات العملاء، محليا وعالميا. وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية البنك الهادفة إلى مكافأة عملائه وتوفير أفضل المنتجات والخدمات المصرفية التي تناسب أسلوب حياتهم اليومية.
ويتضمن هذا العرض المبتكر من بنك برقان ثلاث بطاقات جديدة، اثنتان منهما ائتمانية والثالثة مسبقة الدفع، وجميعها مدعومة بأفضل مزايا الاسترداد النقدي.
وستوفر هذه المجموعة الجديدة من بطاقات الاسترداد النقدي للعملاء تجربة تسوق وشراء أكثر مكافأة، من خلال ميزة الاسترداد النقدي الأعلى في الكويت، لغاية 15% عند استخدام بطاقات ماستركارد كاش باك وورلد، و10% عند استخدام بطاقة ماستركارد كاش باك بلاتينيوم، و5% عند استخدام بطاقة ماستركارد كاش باك مسبقة الدفع في المشتريات من فئة «الإنفاق اليومي» والتي تشمل المطاعم، النوادي الصحية، التسوق الإلكتروني ورسوم الاتصالات والاشتراكات، سواء داخل الكويت أو خلال السفر.
وبهذه المناسبة، قال ناصر القيسي، رئيس مدراء الخدمات المصرفية الشخصية في بنك برقان: كجزء من استراتيجية إدارة بطاقات الائتمان في بنك برقان، نواصل التزامنا بمتابعة وفهم احتياجات عملائنا، لمساعدتهم في الارتقاء بتجربتهم المصرفية معنا. واليوم نطلق بطاقات الاسترداد النقدي الأقوى من نوعها في السوق المصرفي المحلي في مواكبة لتطلعات العملاء ومتطلباتهم المتغيرة بشكل مستمر.
وأضاف: يأتي إطلاق هذه البطاقات بعد أن شهدت عروضنا وحملاتنا الأخيرة التي قدمناها لحاملي بطاقات بنك برقان الائتمانية إقبالا كبيرا ومتزايدا، ونحن نحرص على تصميم كل العروض الجديدة، المحدودة أو الدائمة التي ندمجها بحلولنا المصرفية، على حد السواء، بهدف توفير أفضل تجربة مصرفية في فئتها لعملائنا.
وتجدر الإشارة إلى أن بنك برقان يواصل ريادته لقطاع الخدمات المصرفية في الكويت، وذلك من خلال الاستمرار بإطلاق المنتجات والخدمات المصرفية التي تقدم قيمة مضافة وتجربة مصرفية فريدة ومتطورة للعملاء، بمزايا متنوعة ومكافآت حصرية على مدار السنة.
في عام 2015، شهدنا تقدمًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تطوير العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي غيّرت العالم بشكل جذري. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الاتصالات، والطب، والطاقة، والترفيه، والتعليم. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2015 وكيف أثرت على حياتنا. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android Marshmallow: في عام 2015، شهدنا تقديم هواتف ذكية جديدة تميزت بمزايا مبتكرة. أعلنت Apple عن iPhone 6s وiPhone 6s Plus مع تقنيات مثل 3D Touch التي تتيح للمستخدمين التفاعل بشكل مختلف مع الشاشة. أيضًا تم إصدار نظام التشغيل Android Marshmallow الذي جلب تحسينات في أمان الهواتف الذكية وأداءها.
### 2. الحوسبة السحابية والخدمات عبر الإنترنت: استمرت الحوسبة السحابية في النمو والتطور، حيث أصبح من السهل أكثر من أي وقت مضى تخزين البيانات والملفات على الإنترنت ومشاركتها بسهولة. خدمات مثل Google Drive وDropbox وMicrosoft OneDrive أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. ### 3. تطور الشبكات والإنترنت السريع: شهد عام 2015 تطورًا ملحوظًا في مجال الشبكات والإنترنت السريع. تم توسيع شبكات الجيل الرابع (4G) وظهور الجيل الخامس (5G) للاتصالات اللاسلكية، مما جعل التصفح والتحميل أسرع من أي وقت مضى. ### 4. الواقع الافتراضي (VR): في عام 2015، بدأت تقنية الواقع الافتراضي تأخذ مكانها في عالم الترفيه والتعليم. تم إصدار نظارات الواقع الافتراضي مثل Oculus Rift وHTC Vive وPlayStation VR، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي مذهلة للمستخدمين.
### 5. السيارات الذكية والقيادة الذاتية: شهدنا في عام 2015 تطويرًا كبيرًا في مجال السيارات الذكية والقيادة الذاتية. شركات مثل Tesla أطلقت سيارات كهربائية ذكية تدعم التحديثات عبر الإنترنت، وشركات أخرى بدأت في اختبار تقنيات القيادة الذاتية. ### 6. تكنولوجيا الألعاب والواقع المعزز (AR): تواصلت تقنيات الألعاب في التطور في عام 2015 مع إصدار أجهزة مثل PlayStation 4 وXbox One. كما زادت الاهتمامات بتقنيات الواقع المعزز (AR) مع إصدار لعبة Pokemon Go التي حققت نجاحًا كبيرًا. ### 7. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing):
تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في النمو والتطور في عام 2015. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة الطيران. ### 8. الذكاء الاصطناعي (AI) وتعلم الآلة (Machine Learning): في عام 2015، زاد اهتمام العالم بالذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة. تطورت التطبيقات والأنظمة القائمة على الذكاء الاصطناعي لأغراض مثل الترجمة الآلية وتحليل البيانات والتعرف على الصوت والصور. ### 9. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2015، زاد الاهت مام بالتكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة للاستفادة من الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة. ### 10. الأمان السيبراني وحماية البيانات:
مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، أصبحت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات أكثر أهمية من أي وقت مضى. زادت الحاجة إلى حماية المعلومات الشخصية والتجارية من الاختراقات السيبرانية. ### اختتام: إن عام 2015 كان عامًا حافلاً بالابتكارات التقنية التي غيّرت حياتنا وأسهمت في تطوير العديد من المجالات. من الهواتف الذكية إلى تقنيات العرض والذكاء الاصطناعي والروبوتات والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تقدم التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.