«برقان» يعيد إطلاق حساب «كنز» بمزايا وجوائز جديدة
أعلن بنك برقان عن إعادة إطلاق حساب «كنز» بحلة جديدة، وذلك من خلال توفير مزايا جديدة وقيمة أعلى لجوائز سحوباته الشهرية ونصف السنوية، وتأتي هذه الخطوة المميزة كجزء من استراتيجية البنك الهادفة إلى مكافأة عملائه الأفراد عبر تزويدهم بفرص الفوز بمكافآت أعلى من حيث قيمتها ومدى تأثيرها في أسلوب حياتهم.
ويكمن الآن لعملاء بنك برقان التمتع بمكافآت وجوائز حساب «كنز» الجديدة، والتي تتضمن فرصة حصرية للفوز بجائزة نقدية قيمتها 2000 دينار بالسحب الشهري بدلا من 1000 دينار، وجائزة نقدية قيمتها 500 ألف دينار في السحب نصف السنوي بدلا من 350 ألف دينار وفي الوقت نفسه، تبقى الجائزة الكبرى كما هي، لرابح واحد، وقيمتها 1.5 مليون دينار في السحب السنوي.
ويحافظ حساب «كنز» من بنك برقان على موقعه التنافسي في السوق من خلال هذه المزايا الجديدة، إلى جانب المزايا الأساسية على غرار سهولة فتح الحساب بالدينار الكويتي أو بأي من العملات الرئيسية الأخرى (الدولار الأميركي، اليورو، الجنيه الإسترليني) بحد أدنى للرصيد هو 200 دينار أو ما يعادلها، وازدياد فرص ربح إحدى الجوائز كلما زاد عدد الإيداعات التي يقوم بها العميل في حساب «كنز».
وبمناسبة إعادة إطلاق حساب «كنز» للسحوبات بحلته الجديدة، قال ناصر القيسي، رئيس الخدمات المصرفية للأفراد في بنك برقان: لقد نال حساب «كنز» اهتماما كبيرا من قبل العملاء الحاليين والجدد، على حد سواء، وذلك بفضل الفرص التي قدمها لهم على مدار العام لربح جوائز رائعة تتراوح بين 2000 و1.5 مليون دينار، وتعكس هذه الجوائز المجددة التزام بنك برقان المستمر وحرصه على مكافأة عملائه من خلال توفير تجربة مصرفية أكثر كفاءة وتميزا، وغنية بالمزايا ذات القيمة المضافة، وذلك تماشيا مع شعار البنك «أنت دافعنا».
ووجه القيسي الدعوة لعملاء بنك برقان إلى تعزيز ثقافة الادخار من خلال فتح حساب «كنز» للتمتع بفرص قد تسهم في تحقيق أحلامهم وتضيف المزيد من المزايا إلى أسلوب حياتهم، بما في ذلك الحصول على فرصة العمر لكل عمل بأن يصبح مليونيرا، مشيرا إلى أن فرص العملاء في الفوز تزداد مع ارتفاع قيمة الإيداعات، وذلك يجسد استراتيجية البنك المتمثلة بمكافأة العملاء مقابل زيادة مدخراتهم.
وتجدر الإشارة إلى أن بنك برقان لا يدخر جهدا في مواصلة توفير المنتجات والخدمات المبتكرة التي ترتقي بأسلوب حياة عملائه، كما توج أول مليونير في سحب «كنز»، في الآونة الأخيرة، وسط عرض مسرحي موسيقي وفني فريد، تم تنظيمه في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي خصوصا لهذه المناسبة.
عام 2014 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على السينما العالمية وألهمت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2014. 1. Birdman: يتبع هذا الفيلم قصة ممثل سينمائي سابق يحاول إعادة إحياء مسرحيته الناجحة. تميز الفيلم بأداء مايكل كيتون في دور البطولة وتصويره الفريد الذي يبدو وكأنه مُصور في مشهد واحد مستمر.
2. Boyhood: من إخراج ريتشارد لينكلايتر، استغرق تصوير هذا الفيلم 12 عامًا لرصد نمو شخصية الفتى ميسون. الفيلم يعكس تطور الشخصيات والعلاقات عبر الزمن بشكل مميز. 3. Whiplash: يروي هذا الفيلم قصة طالب موسيقى يسعى لتحقيق التميز تحت إشراف مدرس موسيقى قاسي. الفيلم مليء بالتوتر والتصاعد الدرامي وقد نال إعجاب النقاد.
4. The Imitation Game: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لعالم الرياضيات والكمبيوتر آلان تورينج، الذي قاد جهودًا لفك شفرة الإنيغما وساهم في نجاح الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية. الأداء التمثيلي لبينديكت كامبرباتش نال إعجاب الجمهور. 5. The Grand Budapest Hotel: من إخراج ويس أندرسون، يروي هذا الفيلم قصة حارس فندق يتورط في جريمة قتل. الفيلم يمزج بين الكوميديا والدراما بأسلوب فريد واستعراضي. 6. Selma: يستند هذا الفيلم إلى أحداث حقيقية تتعلق بحركة حقوق الإنسان في الولايات المتحدة. يركز الفيلم على مسيرة سلمى إلى مونتجمري وجهود مارتن لوثر كينغ لتحقيق حقوق التصويت للسود.
7. Wild: يستند هذا الفيلم إلى سيرة ذاتية لشيريل سترايد، التي قطعت رحلة مشي على طول مسار الهادئ بمفردها. الفيلم يستكشف تحولات حياتها وتجاربها في رحلة النضوج. عام 2014 شهد تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام الدرامية التي نالت إعجاب النقاد وأبهرت الجماهير بقصصها المميزة والأداء التمثيلي الاستثنائي. تمثل هذه الأفلام ذروة التميز السينمائي في تلك السنة وأثرت بشكل كبير على صناعة السينما والمشاهدين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي، مما جعلها أعمالًا سينمائية لا تُنسى وتستمر في إلهام الجماهير حتى اليوم.