بدر السراهيد: «بيتك تكافل» تواصل تنفيذ إستراتيجيتها لتحقيق نمو مستدام.. وتعزيز حقوق مساهميها
أكد رئيس مجلس إدارة شركة بيتك للتأمين التكافلي (بيتك تكافل) بدر السراهيد استمرار الشركة في تنفيذ استراتيجيتها وخططها لتحقيق الأهداف الموضوعة والنمو المستدام وتعزيز حقوق المساهمين وضمان متانة المركز المالي ومواصلة ابتكار المزيد من الخدمات والمنتجات التأمينية لترسيخ مكانة الشركة ودورها المهم على مستوى السوق المحلى، وقيادة سوق التأمين التكافلي.
وأضاف السراهيد في تصريح صحافي عقب اجتماع الجمعية العامة لشركة «بيتك تكافل»، والذي اسفر عن اختيار مجلس ادارة جديد للسنوات الثلاث المقبلة، ان الجميع، عاملين ومسؤولين، سيبذلون اقصى الجهود لاستمرار مسيرة النجاح على كافة المستويات، معربا عن سعادته بانضمام وجوه جديدة الى مجلس ادارة الشركة، مما سيضفى مزيدا من الفاعلية على اعمالها خلال الفترة المقبلة، خاصة ان المجلس يضم نخبة من الخبرات والكفاءات البارزة.
وقد أعلن عن تشكيل مجلس ادارة الشركة من: بدر مفرج السراهيد رئيسا لمجلس الإدارة، قتيبة مهلهل النصف نائبا لرئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي، وعضوية كل من: وليد محمد المضف، معاذ سالم الزعابي، يوسف ثنيان الغانم.
من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة قتيبة النصف، إن الشركة تحقق اداء جيدا ونجاحا متوازنا يشمل كافة قطاعات اعمالها، من خلال استغلال جميع الامكانيات لتحقيق رؤيتها المستقبلية، لخلق نمو مستمر وقيمة مضافة للمساهمين، ما يبشر بعوائد مجزية ومستدامة.
واشاد بالجهود التي تبذلها الإدارة التنفيذية وعموم الموظفين لتنفيذ الاستراتيجيات والخطط الموضوعة والمبادرات الإستراتيجية لابتكار منتجات وخدمات وحلول رقمية جديدة، تتماشى مع تطلعات العملاء ومتطلباتهم المتنامية، وتوجهات السوق المتطورة والمنافسة القوية، وبناء نموذج عمل أكثر تقدما ومرونة في مواجهة المتغيرات.
ونوه النصف الى ان الشركة تعمل بشكل دائم على زيادة البرامج والمزايا لتتناسب مع جميع الشرائح، وتحديث وثائق التأمين، وإدخال تعديلات مبتكرة عليها، لتشمل الفرد والعائلة والشركات بأنواعها وتخصصاتها المختلفة، كما يجرى من وقت الى آخر إعادة هيكلة أسعار الوثائق لتحقيق مزيد من التنافسية والملاءمة مع إمكانيات وقدرات شرائح العملاء المختلفة.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.
Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.
Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.