«باليسيد كاليغرافي».. رفاهية ساحرة وقوة مطلقة
يعكس إصدار باليسيد Calligraphy الآفاق اللامتناهية التي يحلق فيها إبداع هيونداي ليقدم ابتكارات مذهلة على كافة المستويات تتخطى تطلعات العملاء بكثير وتوفر تجربة قيادة لا مثيل لها.
وتتضمن باليسيد Calligraphy مسات خارجية حصرية تظهر بوضوح في التصميم الأمامي والخلفي المعدل الذي يجمع بين السلاسة والقوة بأسلوب عصري فريد. فقد اختارت هيونداي لهذا الطراز اتجاها جريئا، فعلى عكس طرازات باليسيد السابقة، تمتد الشبكة المتتالية الضخمة الآن لأسفل المصابيح الأمامية وصولا إلى قاعدة المصد، واستخدم الكروم على نطاق واسع ليمنح السيارة مزيدا من الفخامة والتألق.
وتمتاز المقدمة بمصابيح أمامية LED ذات تصميم مبتكر تعزز الهوية القوية للسيارة الرياضية متعددة الاستعمال (SUV) المتفوقة. ويتميز الهيكل بخطوطه الجانبية السلسة التي تمتد بأسلوب أنيق ورياضي، ما يضفي على السيارة مزيدا من الديناميكية ويمنحها الكثير من التفرد والجاذبية. وتعزز العجلات الكبيرة مقاس 20 إنشا من المظهر القوي للسيارة وتمنح إطلالتها دفعة عظيمة من الثقة والثبات.
وتم تصميم المقصورة الداخلية لطراز باليسيد Calligraphy بعناية فائقة لتوفير أقصى مستويات الراحة والفخامة للركاب. يضمن التصميم الداخلي الواسع والذكي مساحة وفيرة للمسافرين والبضائع. تقدم المقاعد الوثيرة المصنوعة من جلد النابا الفاخر تجربة استرخاء مريحة، ومقاعد الصفين الأول والثاني مدفأة ومهواة، ومقاعد الصف الثالث قابلة للطي كهربائيا ومدفأة، وهي ميزة نادرة حتى بين سيارات الدفع الرباعي الفاخرة. ومجموعة قياس رقمية، وشاشة رأسية، وفتحة سقف مزدوجة، نظام انتركم للكابينة لمخاطبة السائق ونظام صوت محيطي من Infinity بقوة 630 واط. إلى جانب ألواح أبواب مغلفة بالجلد وبطانة سقف من جلد الغزال وعجلة قيادة جديدة، وشاشة تعمل باللمس مقاس 12.3 بوصة، ومنافذ USB- لشحن الأجهزة الذكية.
وزودت باليسيد Calligraphy بزجاج أبواب خلفي مصفح عازل للصوت، كما تشمل الترقيات الحصرية لهذا الطراز، مقعد السائق «Ergo Motion» مع وظائف تدليك محددة مصممة لتخفيف التعب، وإضاءة داخلية قابلة للبرمجة بـ64 لونا، ومرآة كاميرا للرؤية الخلفية، وعجلة قيادة مغلفة بالجلد بلونين، ومساند رأس مجنحة للخارج.
على مستوى الأداء جهزت باليسيد Calligraphy بمحرك V6 سعة 3.8 لترات يولد 290 حصانا متصل بناقل حركة أوتوماتيكي 8 سرعات مع خاصية اختيار وضعية القيادة.
كما زودت باليسيد بنظام تحريك السيارة من المصفط باستخدام الريموت كنترول. وعلى صعيد السلامة زودت كل طرازات باليسيد بميزات أمان قياسية مثل الفرملة التلقائية في حالات الطوارئ، والتحذير من مغادرة المسار مع مساعدة الحفاظ على المسار، إلى جانب نظام تثبيت السرعة التكيفي مع مساعد القيادة، لتنعم بقيادة ممتعة تتميز بالسلاسة والأمان على جميع الطرقات وفي كل الأوقات.
عام 2012 شهد تطورات تقنية هامة في مجموعة متنوعة من المجالات، من التكنولوجيا النقالة إلى الحوسبة والذكاء الاصطناعي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في هذا العام وأثرت بشكل كبير في حياتنا وفي التطور التقني على مر السنوات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.1 Jelly Bean: عام 2012 شهد تطويرًا مهمًا في صناعة الهواتف الذكية، حيث تم إطلاق العديد من الهواتف الرائدة والأنظمة الجديدة. تم إصدار نظام التشغيل Android 4.1 Jelly Bean، والذي قدم تحسينات كبيرة في الأداء وسلاسة التجربة. هذا النظام أيضًا جلب مفهوم Google Now، والذي قدم معلومات مفيدة بناءً على مكان المستخدم واهتماماته. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق هواتف ذكية رائدة مثل Samsung Galaxy S3 وiPhone 5، والتي جلبت تحسينات في الأداء والكاميرا والتصميم. ### 2. الحوسبة السحابية وخدمات التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2012 استمرار انتشار خدمات الحوسبة السحابية وخدمات التخزين عبر الإنترنت. أصبح من الممكن الوصول إلى الملفات والبيانات من أي مكان وعلى أي جهاز متصل بالإنترنت. شهدنا تطويرًا في خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، والتي أصبحت تقديم مساحات تخزين أكبر وتكاملًا أفضل مع التطبيقات والأنظمة.
### 3. انتشار تكنولوجيا الهواتف الذكية 4G LTE: تم توسيع تكنولوجيا الجيل الرابع (4G LTE) للهواتف الذكية بشكل أوسع في عام 2012. هذه التكنولوجيا قدمت سرعات إنترنت فائقة السرعة، مما أتاح تجربة تصفح الويب ومشاهدة الفيديو بدقة عالية دون تأخير. كان لهذه التكنولوجيا تأثير كبير على كيفية استخدام الأفراد للهواتف الذكية والتفاعل مع الإنترنت. ### 4. تقنية Retina Display من Apple: في عام 2012، قدمت Apple تقنية Retina Display على iPad وMacBook Pro. هذه التقنية جلبت كثافة بكسل أعلى ودقة أفضل في الشاشات، مما جعل النصوص والصور تظهر بوضوح أكبر. كان هذا التطور مهمًا لتجربة مشاهدة أفضل على الأجهزة الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.
### 5. تقنية NFC (Near Field Communication): تواصلت تقنية الاتصال قريب المدى (NFC) في النمو والتطور في عام 2012. أصبحت هذه التقنية أكثر انتشارًا واستخدامًا في الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الأخرى. تمكنت التقنية من تسهيل الدفع الإلكتروني ومشاركة الملفات والصور بسرعة عبر الأجهزة المتوافقة. ### 6. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2012، استمرت التقنيات المرتبطة بالواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) في التطور. أصبح من الممكن استخدام التطبيقات والأجهزة لخلق تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية. هذا المجال بدأ يلفت الاهتمام بشكل كبير في مجموعة متنوعة من الصناعات، بما في ذلك ألعاب الفيديو والتعليم والتصميم.
### 7. التطبيقات الذكية والتحسينات في متاجر التطبيقات: شهد عام 2012 استمرار نمو التطبيقات ال ذكية والتحسينات في متاجر التطبيقات مثل Google Play وApple App Store. أصبح من الممكن تنزيل وتثبيت التطبيقات بسهولة والوصول إلى مجموعة كبيرة من التطبيقات المتنوعة التي تلبي احتياجات متنوعة. ### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2012، شهدنا تطورًا في تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing). أصبح بإمكان الأفراد والشركات إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد، مما فتح الأبواب لإمكانيات جديدة في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والصناعة والطب.
### 9. الذكاء الاصطناعي (AI) والتعلم الآلي: في عام 2012، بدأ الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في التقدم بخطى سريعة. تم تطوير تطبيقات وأنظمة قائمة على الذكاء الاصطناعي لمجموعة متنوعة من الأغراض، بما في ذلك ترجمة اللغات وتحليل البيانات وتقديم النصائح. ### 10. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: شهد عام 2012 استمرار انتشار واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل واسع. زادت شبكات مثل Facebook وTwitter وLinkedIn في عدد مستخدميها وأصبحت أدوات رئيسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. ### اختتام: عام 2012 كان عامًا حيويًا في عالم التكنولوجيا والابتكار. شهدنا تطورات مذهلة في مجموعة متنوعة من المجالات التقنية التي أثرت على حياتنا وتفاعلنا مع التكنولوجيا بشكل عام. كان هذا العام هامًا في تاريخ التقنية وقد أسهم في تشكيل مستقبل الابتكار والتقنية في السنوات اللاحقة.