آخر الأخبارمال و أعمال

بالفيديو.. «القبس» و«Forbes» تكشفان قائمة أقوى 20 رائد أعمال في الكويت

علي إبراهيم

كشفت «القبس» و«Forbes – الشرق الأوسط» عن قائمة أقوى 20 رائد أعمال في الكويت، في حدث ينظم للمرة الأولى في البلاد، بحضور كوكبة من الاقتصاديين ورجال الأعمال والمهتمين بنجاحات المبادرين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة.

وقال رئيس تحرير جريدة القبس الزميل وليد عبداللطيف النصف: «إن القبس، ومنذ نحو 8 سنوات، اتخذت خطوة جريئة لمواكبة التطور الرقمي عبر تدشين موقعها الإلكتروني برؤية ثاقبة وإرادة صلبة».

وأضاف النصف، في كلمته خلال منتدى الكويت لرواد الأعمال 2023، أن «القبس» قامت بالتوجه نحو الشباب وأعطتهم مساحة أكبر واهتماما أوسع، حتى باتوا جزءا من أسرتها الإعلامية عبر استقطابهم في مختلف المجالات المهنية وصناعة المحتوى، وإلحاقا واستكمالا لذلك، توجهت الجريدة نحو الشباب ميدانيا عبر احتوائهم في أنشطتهم وطموحاتهم.

وأوضح أنه من ضمن القرارات الأساسية في هذا التوجه الاحتفاء بالمبادرين الناجحين، كجزء من دعم هذه الفئة التي تشكل أساس وبنيان المستقبل من جهة، والمستقبل الواعد للقطاع الخاص الذي لا بد أن يأخذ دوره المستحق في الاقتصاد الوطني من جهة أخرى، لا سيما أن رهانات الدول تزداد على القطاع الخاص.

وأشار النصف إلى أن دعم واستقطاب هؤلاء المبادرين الكويتيين الناجحين والاحتفاء بمشاريعهم تصب في النهاية في خلق وإيجاد مصادر دخل ووظائف تلبي طموحات المواطنين والقطاع الخاص، وتساهم إيجابا في عملية التنمية والإصلاح الاقتصادي، إضافة إلى دورهم في مساندة القطاع الحكومي لاستيعاب متطلبات المرحلة المقبلة وخلق فرص عمل للخريجين الجدد وإيجاد مصادر دخل جديدة.

وبارك النصف لجميع الفائزين في «قائمة أفضل 20 رائد أعمال في الكويت» الذين تمكنوا من أن يفرضوا أنفسهم بقوة نجاحهم في عالم الأعمال بالقطاع الخاص، متمنيا لهم التوفيق في مشاريعهم المستقبلية، ليكونوا نموذجا يحتذى في مجال ريادة الأعمال لمبادرين جدد بأفكار تجارية خلاقة تخدم تطور وازدهار اقتصادنا الوطني.

بدوره، أكد نائب رئيس تحرير جريدة القبس الزميل عبدالله المضف أن القوانين الحالية في الكويت لا تتناسب مع حجم طموحات المبادرين ولغة العصر، التي بدأت تتغير بشكل سريع ومبهر.

وقال المضف، في كلمته خلال تكريم رواد الأعمال في الكويت: «وجب علينا في هذه الفعالية أن نسلط الضوء على 20 شابا، استطاعوا فرض أنفسهم في سوق العمل وجذب انتباه الدول المجاورة، بالرغم من الحالة السلبية التي تعم البلاد والقوانين القديمة المتعلقة باستخراج الرخص ومسائل العمال ومشاريع الإنترنت التي هي نواة المستقبل».

وأضاف أن الكويت مازالت زاخرة بالإنجازات، وتمتلك أسماء شابة لامعة وعقولا متفردة، متمنيا على الدولة أن تتبنى قوانين لمصلحة المبادرين، وأن تضع يدها بأيديهم من دون الخوض بالحسابات السياسية، التي يفترض أن تكون بعيدة كل البعد عن القضايا الاقتصادية، في حال أرادت أن تبني اقتصادا متينا يعتمد على السواعد الكويتية الشابة.

من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني، عصام الصقر: «يسعدني التواجد في هذا الحدث المميز.

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock