آخر الأخبارمال و أعمال

«الوطني» يُكرِّم موظفيه المتميزين للعام 2022

أقام بنك الكويت الوطني حفل «النخبة السنوي» لتكريم الموظفين المتميزين في مجموعة الخدمات المصرفية الشخصية، وذلك في إطار حرصه على تشجيعهم وتقديرهم، حيث ينظم البنك الحفل سنويا، والذي يعد بمنزلة تتويج لأداء الموظفين طوال العام وحافزا على مواصلة التفوق والإنجاز بما يسهم في تعزيز مكانة الوطني الرائدة.

أقيم الحفل في «أوداكي» بحضور القيادات التنفيذية للبنك، يتقدمهم نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني عصام الصقر، والرئيس التنفيذي لبنك الكويت الوطني – الكويت صلاح الفليج، ونائب الرئيس التنفيذي لبنك الكويت الوطني- الكويت سليمان المرزوق، والرئيس التنفيذي لإدارة الثروات لمجموعة بنك الكويت الوطني فيصل الحمد، ومدير عام مجموعة الخدمات المصرفية الشخصية محمد خالد العثمان، ومدير عام الموارد البشرية للمجموعة عماد العبلاني.

وقامت الإدارة التنفيذية بتوزيع شهادات التقدير على الموظفين المتميزين في مجموعة الخدمات المصرفية الشخصية، ممن قدموا أداء استثنائيا خلال العام 2022، تقديرا لجهودهم في تقديم خدمات ومنتجات متميزة حازت مستوى متميز من رضا العملاء.

وبهذه المناسبة، قال مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية الشخصية في بنك الكويت الوطني محمد العثمان: نحرص على تنظيم حفل النخبة سنويا، والذي يمثل أحد جوانب تقديرنا لجهود موظفينا، خاصة المتميزين منهم، فموظفو الوطني يمثلون الثروة الحقيقية للبنك.

وأضاف: لا ندخر جهدا من أجل تطوير وتنمية مهارات كوادرنا على كل المستويات، وهو ما ينعكس إيجابا على جودة ما نقدمه من خدمات ومنتجات مصرفية متميزة تلبي احتياجات عملائنا.

وأشار إلى ما يتمتع به بنك الكويت الوطني من ثقافة وبيئة عمل استثنائية تحفز على الابتكار، هذا إلى جانب فرص التطوير المهني التي يمنحها البنك لموظفيه باستمرار عن طريق برامج تدريب تضاهي المستويات العالمية بالتعاون مع أعرق المؤسسات التعليمية حول العالم.

ووجّه العثمان الشكر لكل موظفي مجموعة الخدمات المصرفية الشخصية وأثنى على ما يقدمونه من جهود، التي اعتبرها الركيزة الأساسية لريادة الوطني على صعيد تقديم أكثر الخدمات المصرفية تميزا في الكويت. وقد نجحت مجموعة الخدمات المصرفية الشخصية خلال العام الماضي في تحديث وتطوير العديد من الخدمات والمنتجات المصرفية المتميزة التي تلبي احتياجات العملاء، والتي أثمرت عن إصدار جديد لبرنامج خدمة «الوطني عبر الموبايل»، بما يتضمنه من تعديلات شاملة تستهدف إثراء تجربة العملاء وتعزز قدرة البرنامج على تلبية احتياجاتهم المصرفية اليومية بطريقة أسهل. بالإضافة إلى توفير البنك العديد من حلول الدفع الأكثر تطورا، ومن بينها خدمة «آبل باي»، التي تعد طريقة الدفع الأكثر أمانا وخصوصية.

ويواصل بنك الكويت الوطني تعزيز موقعه الريادي من خلال شبكته المصرفية المحلية الأكبر على مستوى الكويت، حيث يمتد انتشار البنك، من خلال شبكة فروع تتوسع يوما بعد يوم، إضافة إلى تميز البنك بأكبر شبكة من أجهزة السحب الآلي المملوكة له على مستوى الكويت.

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock