«الوطني – سويسرا» ينتقل إلى مقره الجديد في «جنيف»
أعلن بنك الكويت الوطني- سويسرا عن الانتقال إلى مقره الجديد في مدينة جنيف السويسرية، وذلك في إطار استراتيجيته للتوسع والنمو في خدمات الاستثمار وإدارة الثروات إلى جانب زيادة بصمته الجغرافية في أهم مدن المال والأعمال حول العالم.
حضر حفل افتتاح المقر الجديد نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للمجموعة عصام الصقر، والرئيس التنفيذي لإدارة الثروات لمجموعة بنك الكويت الوطني فيصل الحمد، ونائب الرئيس التنفيذي ـ رئيس الخدمات المصرفية الخاصة للمجموعة ومدير عام بنك الكويت الوطني- سويسرا مالك خليفة، إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة ومسؤولي البنك في سويسرا.
ويقع المقر الجديد لبنك الكويت الوطني في قلب مدينة جنيف التي تعد واحدة من أكثر المدن حيوية وديناميكية في قارة أوروبا، حيث يلبي المبنى الجديد أعلى معايير الاستدامة والابتكار، ما يوفر بيئة مثالية لموظفي البنك وعملائه.
ويشكل المقر الجديد خطوة تعكس التزام البنك بالتوسع والاستثمار في المستقبل، حيث سيمكن البنك من استيعاب خطط زيادة عدد الموظفين المتخصصين في الاستثمار وإدارة الثروات وذلك لخدمة قاعدة عملائه المتنامية بشكل أفضل عبر مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المالية المبتكرة التي تلبي احتياجاتهم المتغيرة ومساعدتهم على تحقيق أهدافهم المالية.
ويقدم بنك الكويت الوطني- سويسرا الخدمات المصرفية والاستثمارية للأفراد والمؤسسات من دول مجلس التعاون الخليجي كما يقوم بإدارة محافظ استثمارية دولية لعملائه الأفراد والشركات وفقا للاحتياجات والمتطلبات الاستثمارية لكل عميل، كما يقدم خدمات مصرفية شخصية بالإضافة إلى توفير الاستشارات المصرفية والاستثمارية، فيما تشمل المحافظ الاستثمارية محافظ خاصة بالأسهم والسندات الدولية وأدوات استثمارية أخرى.
ونجح بنك الكويت الوطني في تبوؤ مكانة مرموقة في سويسرا كمزود من الطراز الرفيع لخدمات إدارة الأصول للأفراد ذوي الملاءة العالية، وذلك عبر تاريخ طويل يمتد لقرابة 40 عاما بدأ من خلال شركة NBK Finance التي تأسست في عام 1984 ثم حصولها في عام 1999 على ترخيص الخدمات المصرفية السويسرية لتصبح بنكا سويسريا بالكامل يعمل تحت اسم بنك الكويت الوطني- سويسرا والذي يتمتع بكيان مستقل ويخضع للنظم والقوانين السويسرية، ما يتيح للبنك كافة الامتيازات المصرفية السويسرية مثل السرية التامة والأمان.
وفي عام 2006 قام بنك الكويت الوطني- سويسرا بتغيير علامته التجارية إلى NBK Banque Privée Suisse لتعكس هويته السويسرية وخدماته المصرفية الخاصة الحصرية.
عام 2023 يعد عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي تأسر العقول وتلامس القلوب. قدمت هذه الأفلام قصصًا معقدة وأداءات مذهلة، واستكشفت موضوعات عميقة تتعلق بالإنسانية والعواطف. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2023. 1. The Lost Daughter: من إخراج ماغي جيلينهال، يروي هذا الفيلم قصة امرأة تجد نفسها تواجه أسرار ماضيها أثناء عطلتها في اليونان. الفيلم يتعمق في مفاهيم الأمومة والذات والتحرر الشخصي.
2. The Northman: من إخراج روبرت إجرز، يقدم هذا الفيلم رحلة ملحمية تجري في عصور الفايكنج وتروي قصة انتقام شاب لقتل عائلته. الفيلم يجمع بين الدراما والحركة والتصوير الرائع. 3. A Mouthful of Air: يستند هذا الفيلم إلى رواية ويروي قصة كاتبة تعاني من اضطرابات نفسية وتكافح للعثور على صوتها الإبداعي. الفيلم يعالج مشاكل الصحة النفسية والابتعاد عن الواقع.
4. Once Upon a Time in Hollywood: Part Two: هذا الفيلم هو الجزء الثاني من فيلم Once Upon a Time in Hollywood الذي صدر في 2019. يكمل الجزء الثاني قصة نجم هوليوود وقصة حبه في عالم السينما. 5. The Whale: يروي هذا الفيلم قصة رجل يعاني من مشاكل جسدية وعاطفية، ويحاول إصلاح علاقته مع ابنته. الفيلم يتعامق في مواضيع العائلة والتوبة بشكل عاطفي. 6. The Forgiven: من إخراج جون مايكل مكدونا، يستند هذا الفيلم إلى رواية ويروي قصة زوجين يعانيان من تأثير الجريمة التي ارتكبها ابنهما. الفيلم يتعامل مع قضايا الغموض والأخلاق.
7. Memoria: يروي هذا الفيلم قصة امرأة تسافر إلى كولومبيا وتكتشف أصواتًا غامضة تؤثر على حياتها. الفيلم يتعامل مع مفهوم الذاكرة والوعي بشكل فلسفي وملهم. عام 2023 شهد تقديم مجموعة من الأفلام الدرامية الاستثنائية التي نالت إعجاب النقاد وأثرت في قلوب الجماهير. تميزت هذه الأفلام بتصويرها الرائع وأداءاتها المتميزة، واستكشفت قضايا معقدة وعميقة تعكس تطور السينما في القرن الواحد والعشرين. بالإضافة إلى ذلك، تميز عام 2023 بتقديم أعمال درامية تعكس تنوع الأفكار والمواضيع في عالم السينما، مما يجعلها سنة استثنائية في عالم الفن والإبداع.