آخر الأخبارمال و أعمال

«الوطني»: سحب النقود باستخدام المحفظة الرقمية

يحرص بنك الكويت الوطني باستمرار على إثراء التجربة المصرفية لعملائه من خلال ابتكار أفضل المنتجات والخدمات التي تمنحهم تجربة مصرفية شاملة واستثنائية، وفي هذا الإطار أعلن البنك عن توفير خدمة السحب النقدي باستخدام المحفظة الرقمية على الساعات الذكية والموبايل.

ويمكن للعملاء وغير العملاء الآن سحب النقود من أجهزة الصراف الآلي التابعة لبنك الكويت الوطني بطريقة سهلة وآمنة باستخدام الهاتف المحمول أو الساعة الذكية من خلال المحافظ الرقمية التي يمتلكونها على أجهزتهم من دون الحاجة إلى بطاقة السحب.

تعكس الخدمة الجديدة التكامل بين الخدمات الرقمية المتميزة وحلول الدفع الأكثر تطورا التي يوفرها البنك لعملائه، بما يساهم في إثراء التجربة المصرفية للعملاء وحصولهم على خدمات رقمية شاملة ومتكاملة تمنحهم مزيدا من الرفاهية وراحة البال.

وبهذه المناسبة، قال مدير قنوات التحول الرقمي بمجموعة الخدمات المصرفية الشخصية في بنك الكويت الوطني، ميثم السالم: نلتزم بتوفير كل الخدمات الرقمية وحلول الدفع التي تلبي احتياجات عملائنا وتسمح لهم بإتمام معاملاتهم المصرفية بسرعة وسهولة وطريقة آمنة.

وأضاف:نعمل باستمرار على تعزيز مكانتنا الرائدة كأكبر مؤسسة مصرفية في الكويت من خلال دمج الابتكار الرقمي على كل الأصعدة المتعلقة بعملياتنا، وهو ما ساهم في تعزيز قدرتنا على تقديم تجربة شاملة لعملاء البنك من خلال منتجات وخدمات مبتكرة.

وقال: «مع انتشار اعتماد العملاء على المحافظ الرقمية على الساعات الذكية والموبايل في عمليات الدفع سارعنا إلى تلبية تطلعاتهم لزيادة الاعتماد عليها في إتمام معاملات مصرفية أخرى من أبرزها السحب من أجهزة الصرف الآلي».

وأكد السالم التزام البنك بمواصلة تقديم كل ما هو جديد في مجال الخدمات المصرفية الرقمية وحلول الدفع المتطورة وإتمام المعاملات باستخدام الموبايل وذلك في إطار سعيه الدائم إلى تلبية احتياجات عملائه وتأكيدا لريادته في تقديم أحدث الخدمات المصرفية التي تناسب أنماط حياتهم المتنوعة واحتياجاتهم المتطورة باستمرار. ويمثل التطور التكنولوجـــــي والارتقاء بالخدمات التي يقدمها الوطني لعملائه ركيزة أساسية في نهج البنك، وبفضل الخبرات الواسعة التي اكتسبناها على مدار العديد من العقود أصبحت لدينا القدرة على فهم احتياجات العملاء وتقييم تطلعاتهم بل وتجاوزها.

ويواصل بنك الكويت الوطني تعزيز موقعه الريادي في السوق المصرفية من خلال شبكته المصرفية المحلية الأكبر على مستوى الكويت، حيث يمتد انتشار مجموعة بنك الكويت الوطني من خلال 69 فرعا على مستوى الكويت، بالإضافة إلى ما يتميز به بنك الكويت الوطني بأضخم شبكة من أجهزة السحب الآلي المملوكة للبنك على مستوى الكويت، بنحو 450 جهاز سحب وإيداع نقدي داخل الفروع وخارجها.

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock