آخر الأخبارمال و أعمال

«الملا أوتوموبيلز» تكشف عن مرسيدس – بنز GLC الجديدة كلياً

كشفت شركة الملا أوتوموبيلز، إحدى شركات مجموعة الملا والموزع الحصري والوحيد لمرسيدس-بنز في الكويت، عن سيارة مرسيدس-بنز GLC الجديدة كليا متعددة الاستخدامات خلال عرض حصري أقيم مؤخرا في بوتيك مرسيدس-بنز بمجمع الأفنيوز.

وانتهزت الملا أوتوموبيلز هذه الفرصة لعرض مجموعة متنوعة من سيارات GLC تناسب مختلف اختيارات العملاء، والتي وفرتها لتجربة القيادة الفورية في بوتيك مرسيدس-بنز في مجمع الأفنيوز.

ونظم الحدث بحضور أعضاء من الفريق الإداري من الملا أوتوموبيلز وعدد من الصحافيين والعملاء، حيث استمتع الحضور بعرض تقني وتفصيلي لسيارة GLC متعددة الاستخدامات الجديدة كليا.

وتعليقا على هذه المناسبة، قال رئيس الملا أوتوموبيلز مرسيدس-بنز الكويت ستيفن براون: بالنيابة عن شركة الملا أوتوموبيلز – مرسيدس-بنز الكويت، يسعدنا أن نتيح لعملائنا الأعزاء هذه الفرصة الاستثنائية لعرض سيارة GLC الجديدة كليا، حيث تجسد التنوع الذي توفره مجموعة سيارات الدفع الرباعي من مرسيدس-بنز في الفخامة العصرية والرياضية، ونشكر ضيوفنا على مشاركتهم لنا هذه الحدث المميز ونتطلع إلى تزويدهم بفرصة مشاهدة مجموعة متنوعة من سيارات GLC وتجربة قيادة فورية طوال فترة العرض.

ويعكس تصميم سيارة GLC الجديدة أبعادا متناسقة وأسطحا دراماتيكية وحوافا مصممة بدقة عالية وتصميما داخليا عالي الجودة وكفاءة أداء لا متناهية، ويتميز تصميمها بقابلية القيادة على الطرق الممهدة أو الوعرة بكل سهولة وراحة، بالإضافة إلى نظام التوجيه الجديد للمحور الخلفي المصمم بدقة لتجربة قيادة أكثر تحكما وأمانا.

التصميم الخارجي

من أبرز مزايا تصميم سيارة GLC الواجهة الأمامية المعاد تصميمها، مع المصابيح الأمامية التي تتصل مباشرة بشبكة المبرد لتبرز عرض السيارة، وتتوافر مصابيح أمامية بتقنية الإضاءة الرقمية كإضافة اختيارية مع أضواء قيادة نهارية إضافية وحواف زرقاء جديدة، بالإضافة إلى إضاءة أرضية نشطة، أما شبكة المبرد النموذجية لسيارات مرسيدس ذات الأداء الرياضي بالفتحة المعاد تصميمها فهي محاطة بإطار من الكروم، كل هذا يحيط بفتحة تهوية رياضية باللون الرمادي غير اللامع مع تقليم من الكروم والشبكة ذات الفتحات العمودية باللون الأسود شديد اللمعان.

التصميم الداخلي

لوحة العدادات منظمة بشكل واضح: الجزء العلوي يشبه شكل الجناح مع فوهات مستديرة جديدة ومسطحة تشبه غطاء المحرك في الطائرة. أما الجزء السفلي فيحتوي على زخرفات بشكل متناغم نحو الكونسول الوسطي المنحني. يساهم اتجاهها نحو السائق في تسليط الضوء على الطابع الرياضي، حيث تبدو لوحة العدادات مائلة قليلا نحو السائق بمقدار ست درجات.

كما نجد شاشة LCD عالية الدقة أمام السائق، تواجه المظهر الجانبي للجناح والزخرفات، مما يميز شاشة السائق عن مقصورات القيادة التقليدية المزودة بأدوات الاتصال الكلاسيكية. ويبلغ حجم هذه الشاشة 12.3 بوصة.

وتعمل الشاشة المركزية أيضا على جعل النقلة النوعية نحو الرقمنة واضحة، يمكن التحكم في وظائف السيارة باستخدام شاشة عالية الجودة تعمل باللمس، تصميمها العمودي مفيد بشكل خاص للملاحة، وتماما كلوحة العدادات، يكون سطح الشاشة مائلا قليلا نحو السائق. ويبلغ قطر الشاشة المركزية 11.9 بوصة، كما يوجد ماسح ضوئي لبصمات الأصابع أسفل الشاشة المركزية. يمكن طلب شاشة عرض ملونة بشكل اختياري.

تحكم ذكي ومطور

بعد الفئة S والفئة C، تتميز سيارة GLC الجديدة أيضا بالجيل الثاني من نظام المعلومات والترفيه MBUX (تجربة مستخدم مرسيدس-بنز). فيصبح التصميم الداخلي للسيارة أكثر رقميا وذكاء، حيث قطعت كل من الأجهزة والبرامج خطوات كبيرة على شاشات LCD، حيث تسهل الصور الذكية التحكم في وظائف السيارة والراحة.

وتوفر شاشة السائق والشاشة المركزية تجربة شاملة كلها جمالية. يتم تقديم المعلومات بطريقة منظمة بشكل واضح. ويمكن تخصيص المظهر بإجمالي ثلاثة أنماط للعرض (كلاسيكي، رياضي، سري) وثلاث وضعيات (الملاحة، المساعدة، الخدمة). بالإضافة إلى ذلك، توفر سيارة GLC وضعية القيادة على الطرق الوعرة.

ويوفر نظام الملاحة، الذي يظهر على كامل الشاشة، للسائق أفضل توجيه ممكن أثناء القيادة. ويتوافر الفيديو المعزز بشكل اختياري، بوجود كاميرا تسجل المناطق المحيطة بالسيارة من الأمام. تعرض الشاشة المركزية الصور المتحركة وتراكب الأشياء الافتراضية والمعلومات والعلامات. وتشمل هذه، على سبيل المثال، إشارات المرور وأسهم الاتجاهات وتوصيات تغيير المسار وأرقام المنازل، ما يجعل التنقل أسهل بكثير، خاصة في المدن.

نظام الدفع الكلي

جميع طرازات GLC الجديدة مزودة بأحدث نظام دفع كلي 4MATIC. يسمح محرك المحور الأمامي الجديد بنقل مستويات عزم دوران أعلى، مع توزيع مثالي للحمل على المحور لتحسين ديناميكيات القيادة. ويتمتع هذا أيضا بميزة وزن كبير مقارنة بمحرك المحور في السلسلة السابقة. تعمل علبة النقل الطولي الجديدة على تقليل خسائر الاحتكاك، كما أن لديها دائرة زيت مغلقة ولا تتطلب أي إجراءات تبريد إضافية.

أحدث أنظمة المساعدة

يحتوي أحدث جيل من حزمة المساعدة على القيادة (Driving Assistance Package Plus) على وظائف إضافية مطورة على تقليل عبء عمل السائق في المواقف اليومية لقيادة أكثر راحة وأمانا. في حالات الخطر، يمكن أن تستجيب أنظمة المساعدة إلى الاصطدامات الوشيكة حسب الموقف. يمكن للعديد من الميزات المتقدمة أن تجعل القيادة أكثر أمانا. فعلى سبيل المثال، أصبح بإمكان نظام المساعدة النشط (Active Distance Assist DISTRONIC) أن يتفاعل مع المركبات الثابتة على الطريق بسرعات تصل إلى 100 كم/ساعة تتمثل إحدى الميزات الجديدة لنظام Active Steering Assist في اكتشاف المسار باستخدام كاميرا إضافية بزاوية 360 درجة، والتي توفر مزايا خاصة عند السرعات المنخفضة، على سبيل المثال عند تشكيل مسار للطوارئ. بالإضافة إلى علامات السرعة القصوى، يتعرف نظام مساعدة إشارات المرور (Traffic Sign Assist) الآن أيضا على العلامات المشروطة كما «في الرطوبة» مثلا. وتعتبر وظائف إشارة التوقف والإشارة الضوئية الحمراء تقنيات إضافية جديدة.

المصدر

عام 2011 شهد تطورات تقنية ملحوظة في مجموعة متنوعة من المجالات، من التكنولوجيا النقالة إلى الحوسبة والاتصالات وما بينهما. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في هذا العام وأثرت بشكل كبير في حياتنا وفي التطور التقني على مر السنين. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.0 Ice Cream Sandwich: عام 2011 كان عامًا مهمًا بالنسبة لصناعة الهواتف الذكية. تم إصدار نظام التشغيل Android 4.0 Ice Cream Sandwich، وهو الإصدار الذي شهد تحسينات كبيرة في واجهة المستخدم والأداء. هذا النظام أسهم في توسيع نصيب سوق Android في سوق الهواتف الذكية وجعل الهواتف الذكية تصبح جزءًا أساسيًا من حياة الناس. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار العديد من الهواتف الذكية الرائدة في هذا العام، مثل Samsung Galaxy S2 وiPhone 4S، التي قدمت تحسينات كبيرة في الأداء والكاميرا وميزات الاتصال.

### 2. الحوسبة السحابية: عام 2011 شهد توسعًا كبيرًا في مجال الحوسبة السحابية. بدأت الشركات تقديم خدمات الحوسبة السحابية بشكل أوسع وأكثر تواجدًا في السوق. خدمات مثل Amazon Web Services (AWS) وMicrosoft Azure وGoogle Cloud Platform أصبحت أكثر إمكانية وتوافرًا للشركات والمطورين. الحوسبة السحابية غيرت كيفية تخزين ومشاركة البيانات وتشغيل التطبيقات على الإنترنت. أصبح من الممكن الوصول إلى موارد الحاسوب وقاعدة البيانات والتخزين عبر الإنترنت بسهولة وبتكلفة أقل، مما سهل على الشركات تطوير تطبيقاتها وتوفير خدماتها على نطاق واسع. ### 3. التلفزيونات ثلاثية الأبعاد (3D TV): في عام 2011، تم تقديم التلفزيونات ثلاثية الأبعاد بشكل أكبر إلى الأسواق العالمية. كانت هذه التلفزيونات تستخدم تقنيات متقدمة لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد تعزز من تجربة مشاهدة المحتوى التلفزيوني.

ومع ذلك، لم تحقق هذه التقنية نجاحًا مذهلاً كما كان متوقعًا بسبب عدم توفر محتوى كافي ثلاثي الأبعاد وبسبب النظارات المطلوبة لمشاهدة التلفزيون بوجودية كاملة. بعد عدة سنوات، تم التخلي تدريجيًا عن تلك التلفزيونات ثلاثية الأبعاد. ### 4. تقنية NFC (Near Field Communication): عام 2011 كان عامًا هامًا لتقنية الاتصال قريب المدى (NFC). هذه التقنية تسمح بالاتصال السريع بين الأجهزة المتوافقة عند تواجدها بالقرب من بعضها البعض. تم تضمين تقنية NFC في الهواتف الذكية والبطاقات الائتمانية وأجهزة الدفع. لقد أتاحت تقنية NFC ميزات مثل الدفع الإلكتروني بواسطة الهاتف المحمول ومشاركة المعلومات بين الأجهزة بسهولة. تطورت هذه التقنية وأصبحت أحد أساسيات التجارة الإلكترونية والتواصل السريع بين الأجهزة.

### 5. تقنية 4G LTE: عام 2011 كان شاهدًا على انتشار تقنية الجيل الرابع للاتصالات المتنقلة (4G LTE) بشكل واسع. هذه التقنية قدمت سرعات إنترنت أسرع بكثير من الجيل السابق (3G)، مما سمح بتصفح الويب وتنزيل الملفات ومشاهدة الفيديو بسرعة فائقة على الهواتف الذكية وأجهزة الإنترنت المحمولة.

تأثرت العديد من الصناعات بفضل تقنية 4G LTE، بما في ذلك تطبيقات الألعاب عبر الإنترنت وخدمات البث المباشر وتطبيقات المشاركة الاجتماعية. تمثلت هذه التقنية في قاعدة تطوير تكنولوجيات الجيل الخامس (5G) التي بدأت في الانتشار في السنوات اللاحقة. ### 6. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): عام 2011، بدأت التقنيات المرتبطة بالواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) في الظهور بقوة. أصبح بإمكان الأفراد استخدام تطبيقات الواقع المعزز على هواتفهم الذكية لإضافة عناصر رقمية إلى البيئة المحيطة بهم. في الوقت نفسه، بدأت النظارات والأجهزة الافتراضية في تطوير تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية.

### 7. تطور محركات البحث وخوارزميات التصنيف: في عالم البحث على الإنترنت، شهدنا تحسينات هائلة في محركات البحث وخوارزميات التصنيف في عام 2011. توسعت خدمة Google في مجال البحث الصوتي وتوفير النتائج الشخصية. كما قدمت Bing من Microsoft ميزات جديدة لتحسين تجربة البحث. ### 8. الاستخدام المتزايد للوسائط الاجتماعية: شهد عام 2011 استمرار تزايد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مع توسع شبكات التواصل مثل Facebook وTwitter وLinkedIn. أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا مهمًا من حياة الناس ووسيلة رئيسية للتواصل والمشاركة الاجتماعية على الإنترنت.

### 9. تطبيقات الطلبات الجوالة: ظهرت تطبيقات الطلبات الجوالة بشكل كبير في عام 2011، مما سهل على الناس طلب الطعام والسفر والتسوق والخدمات الأخرى من خلال هواتفهم الذكية. توسعت خدمات مثل Uber وLyft في توفير خدمات النقل عبر التطبيقات، مما غيَّر كيفية التنقل في المدن. ### 10. تطوير الطاقة الشمسية والطاقة البيئية: عام 2011 شهد تطويرًا ملحوظًا في مجال الطاقة الشمسية والطاقة البيئية. زادت كفاءة الخلايا الشمسية وتراجعت تكلفتها، مما أسهم في تعزيز استخدام الطاقة الشمسية كمصدر نظيف للطاقة.

بالإضافة إلى ذلك، زاد الاهتمام بالطاقة البيئية والمستدامة، وتم تطوير تكنولوجيات جديدة مثل مركبات الهجين والكهربائية ونظم تخزين الطاقة البيئية. ### اختتام: عام 2011 كان عامًا حيويًا في عالم التكنولوجيا والابتكار. شهد تطورات مذهلة في مجموعة متنوعة من المجالات، مما أسهم في تغيير حياتنا وشكل طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. هذه التقنيات والابتكارات لم تكن مهمة فقط في عام 2011، بل أثرت بشكل كبير على توجهات التطور التقني في السنوات اللاحقة، وساهمت في تشكيل عصر الاتصال والمعلومات الحديث.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock