آخر الأخبارمال و أعمال

«المركز» يستعرض الاتجاهات والفرص الاستثمارية بمؤتمره السنوي للعملاء

تأكيداً على مكانته الرائدة في مجالي إدارة الأصول والخدمات المصرفية الاستثمارية في المنطقة، نظم المركز المالي الكويتي «المركز» مؤتمره السنوي للعملاء، بعنوان «النظرة المستقبلية لعام 2025: الاتجاهات والفرص الاستثمارية».

وعقد المؤتمر أمس في فندق فورسيزونز الكويت، بمشاركة عدد من خبراء «المركز» وأبرز خبراء القطاع المالي في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا، وذلك لتقديم أحدث الاتجاهات في القطاعات المختلفة وعرض النظرة المستقبلية والفرص المتاحة في الأسواق الإقليمية والعالمية.

وجاء المؤتمر السنوي هذا العام بالتزامن مع احتفال «المركز» بالذكرى الخمسين على تأسيسه في عام 1974 ليؤكد على تاريخه الحافل بتقديم الحلول المالية المبتكرة وتقديم الرؤى ذات القيمة للمستثمرين وإرشادهم في رحلتهم الاستثمارية.

وتخلل المؤتمر جلسات نقاشية عن أسواق الأسهم الخليجية والقطاع العقاري والدخل الثابت والائتمان الخاص والفرص الاستثمارية فيها. كما شهد المؤتمر عروضا تقديمية عن الأسواق العالمية والخليجية، والأسواق الخاصة والخدمات المصرفية الاستثمارية ودورها في تمكين خلق قيمة مضافة للسوق.

إستراتيجيات متوازنة

واستهل المؤتمر الرئيس التنفيذي لـ«المركز» علي خليل، بكلمة ترحيبية قائلا: «يعكس مؤتمرنا السنوي التزامنا كشريك في إدارة الثروات بدعم المستثمرين في ظل التغيرات المستمرة في البيئة المالية والاقتصادية واطلاعهم على مستجدات الأسواق. ولا شك أن مشاركة خبراء المركز وخبراء القطاع العالميين ستسهم في تقديم الاستراتيجيات الاستثمارية والرؤى المتعمقة لتحديد الفرص الاستثمارية المستقبلية وإمداد العملاء بإمكانية الوصول إلى هذه الفرص عبر المركز».

وأضاف: «على مدى 50 عاما، اعتمد المركز استراتيجيات استثمار متوازنة بين المخاطر والعوائد وتوجه لاتخاذ قرارات استثمارية مبنية على الأبحاث استنادا لخبرة فريق العمل المتخصص لخلق حلول استثمارية مبتكرة، وهو ما يميز رحلتنا. ونتطلع إلى تقديم المزيد من الفرص التي تلبي متطلبات عملائنا في عام 2025».

اغتنام الفرص الاستثمارية

من جانبه، قال العضو المنتدب لإدارة الثروات وتطوير الأعمال في «المركز» عبد اللطيف النصف، قائلا: «في المركز، نضع مصلحة عملائنا نصب أعيننا في كل ما نقوم به، حيث نسعى من خلال تقديم رؤى دقيقة واستراتيجيات قابلة للتنفيذ إلى دعمهم في اغتنام الفرص الاستثمارية ذات القيمة. ونسخر كل إمكاناتنا لفهم أهدافهم الفريدة وتوفير حلول مصممة خصوصا لتلبية تطلعاتهم. وكشريك موثوق، فإننا نستند إلى خبراتنا لتقديم الخدمات الاستشارية لهم، مع التركيز على بناء علاقات طويلة الأمد قائمة على الابتكار والخبرة».

الأسواق والاقتصادات العالمية

وتضمنت فعاليات المؤتمر عرضا تقديميا من جيوفاني ليوناردو، رئيس إدارة الاستثمار في «شرودرز»، وعضو مجلس إدارة تنفيذي في بنك شرودر أند كو، بعنوان «نظرة على الأسواق الاقتصادية العالمية»، ركز فيه على بعض العوامل ذات الأهمية الكبرى، مثل: أسعار الفائدة، والتحديات الجيوسياسية، والتقييمات، واتجاهات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

من جانبه، قدم محمد الصميعي، نائب رئيس مساعد في إدارة الثروات وتطوير الأعمال في «المركز»، «رؤى حول الأسواق الخليجية»، مسلطا الضوء على المحركات الرئيسية للنمو الإقليمي في عام 2025 وما يميز دول الخليج كأسواق جاذبة للاستثمار. ومن ضمن هذه المحركات معدلات النمو القوية والتركيز على التنويع الاقتصادي والعوامل الديموغرافية الشابة في المنطقة واستقرار القطاع المصرفي إلى جانب استقرار العملات والاحتياطيات المالية.

وتناولت الجلسة النقاشية الأولى بعنوان «نظرة مستقبلية على الأسواق الخليجية في عام 2025: العقار والأسهم والدخل الثابت» أهم الاتجاهات في الأسواق الخليجية، مع التركيز على قطاعات الأسهم والعقار والدخل الثابت، واستعرضت الجلسة النظرة المستقبلية لهذه القطاعات في عام 2025 وأهم الفرص الاستثمارية.

وتحدث فهد سامي الرشيد نائب رئيس أول أسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في «المركز» عن أسواق الأسهم الخليجية قائلا: «إن نظرتنا لأسواق الأسهم إيجابية في ظل وضوح اتجاه أسعار الفائدة والسيطرة على مستويات التضخم. وبالنظر إلى المنطقة، فإننا نتوقع استمرار النمو الاقتصادي في معظم الأسواق الخليجية، حيث تشهد السعودية طفرة بدأت في السنوات السابقة، والمشاريع تسير على خطى جيدة، والبنوك تحقق حاليا نموا في محافظ الإقراض وهو مؤشر مهم جدا للأسواق. كما أن الاقتصاد الإماراتي متوقع أن ينمو لأكثر من 3.5%. وشهدنا إعلانات اكتتابات أولية متعددة في السعودية والخليج، وهو ما يضفي عمقا أكثر للأسواق ويمكننا من أن نكون انتقائيين أكثر في اختيار الأسهم. وتهدف استراتيجياتنا الاستثمارية إلى الاستفادة من الأداء الإيجابي لأسواق المنطقة لتوفير توزيعات جيدة وعوائد ملائمة وفقا للمخاطر».

أسواق المال والدخل الثابت

بدورها، قالت رشا عثمان نائب رئيس تنفيذي، الخدمات المصرفية الاستثمارية (أسواق المال والدخل الثابت) في «المركز» حول الدخل الثابت: «يتوقف الدخل الثابت عادة على عاملين مهمين، هما أسعار الفائدة والنمو الاقتصادي الذي يؤثر على المخاطرة الائتمانية للسندات. ونتوقع أن يكون الانخفاض في أسعار الفائدة في وتيرة أبطأ وهو ما ينعكس إيجابا على الدخل الثابت. وشهدنا كذلك تحسينا للتصنيف الائتماني للسعودية وعمان ونتوقع استمرار النمو الاقتصادي. وفي ظل هذه الظروف يجب أن تكون إدارة الاستثمارات بصورة نشطة. ونركز في المدى المتوسط على السندات ذات التصنيف الائتماني القوي. ونسعى الى اقتناص الفرص الملائمة لتلبية متطلبات المستثمرين».

وعلى صعيد القطاع العقاري في المنطقة، قال خالد أحمد المباركي نائب رئيس أول الاستثمار العقاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «المركز»: «هناك عدة عوامل ستؤثر في القطاع العقاري في عام 2025 ومنها قانون الرهن العقاري وقانون المطور العقاري، وضريبة السكن الخاص. وكل هذه العوامل ستسهم في التأثير على معدلات العرض والطلب. ونتوقع في 2025 ارتفاع القطاع السكني الاستثماري والتجاري واستمرار التصحيح في القطاع السكني الخاص. وستستفيد الشركات من مشاريع B.O.T التي تطرحها الدولة. أما الأفراد فيمكنهم الاستفادة من ارتفاع الطلب على القطاعين الاستثماري والتجاري. ونحرص في «المركز» على اقتناص هذه الفرص لصالح المستثمرين وتقديم الخدمات الاستشارية التي تحقق أهدافهم الاستثمارية». وأدارت الجلسة السيدة دينا الرفاعي نائب الرئيس التنفيذي لإدارة الثروات وتطوير الأعمال في «المركز».

الاتجاهات والفرص

وقدم الشيخ حمود صلاح الصباح، نائب رئيس الاستشارات الاستثمارية في «المركز»، عرضا تقديميا بعنوان «الفرص في الأسواق الخاصة» استعرض فيه أهم العوامل وراء نمو هذه الفئة من الأصول. وأشار إلى أن «المركز» كان سباقا في قطاع الأسواق الخاصة وخلق حلول مبتكرة في هذا المجال على مدى تاريخه.

وعقد «المركز» جلسة نقاشية حول الائتمان الخاص بعنوان «تقييم المخاطر والفرص والعوائد في الائتمان الخاص» شارك فيها خبراء دوليون في القطاع المالي.

وشارك لورنس غولوب، الرئيس التنفيذي لشركة غولوب كابيتال في الجلسة قائلا: «تعد الإدارة القوية للأعمال أداة أساسية في الحد من مخاطر الإقراض المباشر، والذي يتميز بقدرات تنافسية تحقق عوائد مستدامة. وعلى مدار ثلاثة عقود، بنينا نموذج عمل يتمحور حول هذه الميزات التنافسية، مما حاز ثقة شركات الأسهم الخاصة. وتمنحنا هذه العلاقة مرونة لاختيار الشركاء الأكثر توافقا مع استراتيجياتنا في مختلف ظروف السوق».

من جانبه، أشار جان كريستوف راي، رئيس استراتيجية الائتمان الخاص الدولية في بلاك روك إلى«أن الأسواق المالية تشهد تطورات متسارعة بفضل التكنولوجيا والبيئة التنظيمية التي تسهم بشكل مستمر في تحسين كفاءة العمليات المالية. وتجعل هذه العوامل قطاع الائتمان الخاص محركا رئيسيا للنمو. وفي بلاك روك، نتوقع أن يتجاوز حجم سوق الدين الخاص 4.5 تريليونات دولار بحلول عام 2030. كما نرى أن طبيعة وعوائد الائتمان الخاص تتماشى مع احتياجات العملاء المهتمين بالاستثمار على فترات طويلة، مثل شركات التأمين وصناديق التقاعد وصناديق الثروة السيادية ومديري الثروات والمستثمرين المؤهلين الذين يخططون للتقاعد».

كما صرح يوست دي باو، شريك في الإقراض الأوروبي المباشر في شركة أريس الإدارية قائلا: «سعدت بالمشاركة في الجلسة النقاشية حول الائتمان الخاص ضمن مؤتمر «المركز»، وبالاهتمام المستمر بفئة أصول الائتمان الخاص. ولقد كان النقاش مع المتحدثين الآخرين ثريا حول أهم الاتجاهات لهذه الفئة من الأصول، والآفاق الجذابة لسوق الإقراض المباشر الأوروبي».

وتحدث الصباح أيضا في الجلسة النقاشية عن استراتيجية «المركز» وأهمية اختيار مديري الصندوق وتنويع الاستثمارات في ظل التحديات في الأسواق. وأدار الجلسة النقاشية كاشيش تاندون، نائب رئيس تنفيذي للاستشارات الاستثمارية في «المركز»، مشيرا إلى أهمية أخذ الائتمان الخاص بعين الاعتبار عند توزيع الأصول في المحافظ الاستثمارية كونه يقدم قيمة مضافة للمستثمرين بالمقارنة بفئات الأصول التقليدية.

دور الخدمات المصرفية الاستثمارية في خلق قيمة مضافة للنمو

على صعيد الخدمات المصرفية الاستثمارية في «المركز»، قدمت كل من فيّ البدر، مدير مساعد، الخدمات المصرفية الاستثمارية (الاستشارات وعمليات الاندماج والاستحواذ) في «المركز» ووضحة الحجرف، محلل، الخدمات المصرفية الاستثمارية (أسواق المال) في «المركز»، عرضا تقديميا بعنوان «دور الخدمات المصرفية الاستثمارية في تمكين خلق قيمة مضافة والنمو الإقليمي» أبرزتا فيه دور الحكومات والقطاع الخاص والأفراد والشركات الاستثمارية الأجنبية في تعزيز البيئة المالية، إلى جانب الدور الاستراتيجي الذي تلعبه شركات الخدمات المصرفية الاستثمارية في دفع عجلة التطوير والنمو في القطاع المالي. وتطرقتا إلى مساهمات «المركز» في دعم العديد من الشركات المحلية والإقليمية من خلال الاكتتابات العامة الأولية وعمليات الدمج والاستحواذ وإصدارات الأسهم والدين والخدمات الاستشارية منذ تأسيسه.

خبرة وإرث على مدى 50 عاماً

سلط المؤتمر الضوء على الدور المحوري الذي يلعبه «المركز» في دعم الشركات، من خلال تقديم حلول مالية مخصصة لبناء أساس للنمو المستدام. واستعرض «المركز» مجموعة من الخدمات المصممة لتلبية متطلبات المستثمرين لتنمية الثروات، مع التركيز على الحلول الاستثمارية الأساسية اللازمة في رحلة الاستثمار. كما أكد المؤتمر على التوجه الاستراتيجي لـ«المركز» لعام 2025، المستند إلى إرث يمتد لخمسين عاما من الثقة والمصداقية والخبرة. ويعد مؤتمر «نظرة «المركز» المستقبلية لعام 2025» منصة أساسية لتبادل المعرفة ضمن المجتمع المالي، وذلك من خلال مشاركة الخبرات والرؤى والفرص المرتقبة، تعزيزا لدوره كشريك أمثل لبناء وتنمية الثروات.

«المركز» يستعرض الاتجاهات والفرص الاستثمارية بمؤتمره السنوي للعملاء

المصدر

عام 2018 شهد تطورًا سريعًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الاتصالات، والصناعة، والطب، والترفيه، والتعليم. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2018 وكيف أثرت على حياتنا. ### 1. الذكاء الاصطناعي (AI): كان عام 2018 عام الذكاء الاصطناعي، حيث شهدنا تقدمًا هائلاً في هذا المجال. استخدم الذكاء الاصطناعي في مجموعة واسعة من التطبيقات بما في ذلك الترجمة الآلية، وتحليل البيانات الكبيرة، والتعرف على الصور والصوت. كما أصبحت المساعدين الصوتيين مثل Siri وGoogle Assistant جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية.

### 2. الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR): تواصلت تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في التطور في عام 2018. تم تطوير نظارات VR وAR أكثر تقدمًا وأداءً قويًا. استخدمت هذه التقنيات في مجموعة متنوعة من التطبيقات بما في ذلك التعليم والطب والتصميم وصناعة الألعاب. ### 3. الهواتف الذكية والتقنيات المحمولة: في عام 2018، تم تقديم العديد من الهواتف الذكية الجديدة التي أتت بتحسينات ملحوظة في الكاميرات والأداء ومدة البطارية. كما بدأت التقنيات المحمولة تدعم تقنيات الشحن السريع والشحن اللاسلكي بشكل أكبر.

### 4. الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G): عام 2018 شهد استمرار اختبارات تقنية الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G)، والتي وعدت بسرعات إنترنت أعلى بكثير من الجيل السابق (4G). توقع أن تكون الشبكات اللاسلكية 5G هي الأساس لتطوير التطبيقات المستقبلية مثل السيارات الذاتية القيادة والمدن الذكية. ### 5. الذكاء الصناعي والتصنيع الذكي: ازداد اعتماد الشركات على التقنيات الذكية في الصناعة والتصنيع في عام 2018. تم استخدام الروبوتات والأتمتة لتحسين الإنتاجية وتقليل التكاليف. كما تم تطبيق تقنيات الذكاء الصناعي لتحليل البيانات وتحسين عمليات الصيانة. ### 6. الأمان السيبراني وحماية البيانات: مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، زادت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات في عام 2018. شهدنا زيادة في الهجمات السيبرانية واختراقات البيانات، مما زاد من أهمية تطوير تقنيات الأمان وحماية البيانات الشخصية والتجارية.

### 7. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: زاد الاهتمام بتكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة في عام 2018. تم تطوير تقنيات أكثر كفاءة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية. ### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في التطور في عام 2018. استخدمت هذه التقنية في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك الصناعة والطب وتصميم المجوهرات. تمكنت الشركات والأفراد من إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد.

### 9. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: في مجال الروبوتات، تم تطوير الروبوتات بمستويات أعلى من الذكاء الاصطناعي. استخدمت هذه التقنيات في الصناعة والخدمات والرعاية الصحية. بدأت الروبوتات تلعب دورًا أكبر في حياتنا اليومية. ### 10. التكنولوجيا الطبية: شهد عام 2018 تطويرًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا الطبية، حيث تم تقديم أجهزة وتقنيات جديدة لتحسين التشخيص والعلاج الطبي. زاد استخدام الأجهزة الطبية الذكية وتقنيات الرعاية الصحية عن بعد. ### اختتام: إن عام 2018 كان عامًا استثنائيًا في مجال التكنولوجيا، حيث شهد تقدمًا كبيرًا في مجموعة واسعة من المجالات التقنية. من الذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز إلى تكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة والسيارات الذكية والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تطوير التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock