«العقارات المتحدة» تحصد جائزة «أفضل مشروع عقاري فاخر متعدد الاستخدامات»
حصدت شركة العقارات المتحدة، الذراع العقارية لمجموعة شركة مشاريع الكويت القابضة (كيبكو) وإحدى أكبر الشركات العقارية في الكويت والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جائزة «أفضل مشروع عقاري فاخر متعدد الاستخدامات» من «جوائز لاكجري لايف ستايل» لعام 2023 عن مشروع ضاحية حصة. وتعتبر «جوائز لاكجري لايف ستايل» واحدة من الجوائز العالمية رفيعة المستوى التي تكرم وتحتفل بالشركات التي تقدم أفخم المنتجات والخدمات في جميع أنحاء العالم.
ويؤكد فوز شركة العقارات المتحدة بهذه الجائزة مكانتها كمطور عقاري رائد عرف بتقديم عقارات ذات طابع معماري مميز وعصري وإنشاء أيقونات معمارية متميزة في شتى أنحاء الكويت وخارجها. وتحرص «جوائز لاكجري لايف ستايل» على اختيار المشروعات المتميزة بمختلف القطاعات الصناعية وذلك بناء على معايير دقيقة للغاية محددة عالميا، حيث يتم تحديد الفائزين من خلال إجراء بحث شامل قائم على الفئة والمنطقة.
وتعليقا على التتويج بهذه الجائزة، قال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيــس التنفيــــذي للمجموعة في شركة العقارات المتحدة، مازن حوا: يسعدنا حصولنا على هذه الجائزة المرموقة تتويجا لإنجازاتنا الاستثنائية في القطاع العقاري في الكويت، ما يسهم بتعزيز اسم شركة العقارات المتحدة كمطور وطني موثوق يصمم وجهات مميزة نعيد من خلالها ابتكار أساليب حياة جديدة محورها الإنسان، مع توفير مستويات لا تضاهى من الراحة والرفاهية والتميز في التصميم وجودة البناء.
وأضاف حوا، قائلا: شركة العقارات المتحدة لها إنجازات ملحوظة في جميع المشاريع التي تم تصميمها بجودة عالية وأناقة فريدة. واليوم، تأتي ضاحية حصة لتؤكد على التزامنا بإنشاء مجتمعات شاملة ومستدامة تعيد تعريف الرفاهية في المعيشة والعمل. فنحن نؤمن بقوة الهندسة المعمارية والتصميم على تحويل ليس فقط المساحات، ولكن أيضا الحياة.
وتعد ضاحية حصة أحدث إضافة إلى محفظة شركة العقارات المتحدة، فهي الأولى والوحيدة من نوعها في مدينة الكويت، وهي انعكاس حقيقي لرؤية الدولة لعام 2035 «كويت جديدة»، وتقع ضاحية حصة في قلب المدينة، وتطل على الخليج العربي، وعليه، تتميز الضاحية بموقعها الاستراتيجي حيث يمكن الوصول إليها بسهولة عبر 4 شوارع رئيسية.
كما تضم الضاحية مباني سكنية وشققا فندقية ومكاتب وعيادات طبية وأندية صحية ومساحات تجارية ومرافق قطاع التجزئة، إضافة إلى المطاعم والكافيهات، ما يجعلها الوجهة المفعمة بالحياة والأقرب لمختلف مناطق الدولة القريبة والبعيدة.
ويذكر أنه سيتم البدء بتسليم الوحدات السكنية في «أبـــراج حصة» لملاكها في نهاية العــــام الحالي 2023.
عام 2016 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي نالت استحسان النقاد وألهمت الجماهير بقصصها العاطفية والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2016. 1. Moonlight: من إخراج باري جينكينز، يروي هذا الفيلم قصة حياة شاب من حي ميامي وتطور هويته وجنسيته عبر مراحل مختلفة. الفيلم حصد جوائز عديدة، منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.
2. Manchester by the Sea: يستند هذا الفيلم إلى قصة رجل يعود إلى مسقط رأسه بعد وفاة شقيقه ويجد نفسه مسؤولًا عن رعاية ابن أخيه. الأداء المذهل لكيسي أفليك أسهم في نجاح الفيلم ونال عنه جائزة الأوسكار لأفضل ممثل. 3. La La Land: هذا الفيلم الموسيقي الدرامي من إخراج داميان شازيل يروي قصة حب بين ممثلة طموحة وعازف بيانو في لوس أنجلوس. تميز بأداء رائع وموسيقى رائعة وفاز بست جوائز أوسكار.
4. Fences: يستند هذا الفيلم إلى مسرحية تحمل نفس الاسم ويروي قصة رجل أسود يكافح من أجل تحقيق آماله وطموحاته في العصر الرياضي. أداء دنزل واشنطن وفيولا ديفيس كانا مميزين وحصلا على جوائز أوسكار مستحقة. 5. Lion: يستند هذا الفيلم إلى قصة واقعية تروي رحلة شاب هندي يتيم يبحث عن عائلته بعد فقدانه في الهند وتبنيه من قبل عائلة أسترالية. الفيلم يعالج موضوعات الهوية والانتماء بشكل مؤثر.
6. Hacksaw Ridge: من إخراج ميل جيبسون، يروي هذا الفيلم قصة محامي عسكري أمريكي رفض حمل السلاح في الحرب العالمية الثانية وأصبح مسعفًا طبيًا. يستكشف الفيلم الضمير والشجاعة بشكل مؤثر. 7. Arrival: يجمع هذا الفيلم بين الدراما والخيال العلمي ويروي قصة عالمة لغات تحاول فهم لغة مخلوقات فضائية زارت الأرض. الفيلم يتناول موضوعات التواصل والتفاهم بطريقة مثيرة. عام 2016 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.