آخر الأخبارمال و أعمال

«الساير» و«تويوتا» تطلقان «إنوفا» الجديدة كلياً

في إطار التزامها الراسخ بتوفير حرية التنقل للجميع وتطوير مركبات متنوعة تؤمن المزيد من راحة البال وتعكس تطلعات عملائها، أطلقت شركة مؤسسة محمد ناصر الساير وأولاده مع شركة تويوتا مركبة إنوفا الجديدة كليا، والتي تجمع بين رحابة المقصورة، والتصميم الأنيق، والراحة التامة والأداء العملي، وتتمتع كذلك بمجموعة من الميزات المتقدمة لتلبية الاحتياجات المختلفة لعملاء الشركة الأكثر تميزا.

وفي تعليق له في هذه المناسبة، قال هيديكي ميزوما، كبير المهندسين المسؤولين عن تطوير مركبة تويوتا إنوفا الجديدة: تجسد إنوفا الجديدة كليا التزامنا بتصميم مركبة صديقة للبيئة والمجتمع، من شأنها أن تحظى باستحسان عائلات جيل الألفية ذات القيم العالمية.

من جانبه، قال كي فوجيتا، الممثل الرئيسي للمكتب التمثيلي لشركة تويوتا في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى: فخورون بالإعلان عن إطلاق مركبة تويوتا إنوفا الجديدة كليا في الشرق الأوسط، والتي لطالما اشتهرت بأنها مناسبة للعائلات والأصدقاء، وتعد بتوفير تجربة قيادة سلسة ومريحة وجذابة.

وتتوافر إنوفا الجديدة كليا بخيارين من أنظمة الدفع، الأول هو نظام دفع «هايبرد» كهربائي يجمع مصدرين للطاقة، الأول هو محرك بنزين رباعي الأسطوانات سعة 2.0 لتر، يولد قوة 150 حصانا مع عزم دوران يبلغ 118 نيوتن- متر.

أما الثاني، فيتمثل في موتورين كهربائيين يولدان قوة 111 حصانا مع عزم دوران 206 نيوتن- متر، ليبلغ إجمالي قوة النظام 184 حصانا. ويقترن هذا النظام بناقل الحركة المتغير المستمر بخاصية التحكم الكهربائي e-CVT، ويعمل على تحقيق أفضل كفاءة في استهلاك الوقود، بمعدل يبلغ 20.4 كلم/ لتر، ما يرتقي بتجربة القيادة إلى آفاق جديدة.

أما الخيار الثاني من نظام الدفع، فهو محرك بنزين رباعي الأسطوانات سعة 2.0 لتر، يولد قوة 172 حصانا مع عزم دوران يبلغ 205 نيوتن- متر ويقترن بناقل الحركة المتغير CVT، ما يوفر تسارعا قويا وأداء استثنائيا.

ويبرز التصميم الخارجي العريض والديناميكي والانسيابي لمركبة تويوتا إنوفا الجديدة كليا من خلال الشبك السداسي الكبير وغطاء المحرك البارز. وتتكامل هذه العناصر بشكل مثالي مع تصميم المصابيح النهارية الممتدة، ومصابيح إشارة الانعطاف التي تتجاوز حواف الشبك متجهة نحو زوايا المركبة، ما يزيد من إبراز ثباتها وهيبتها.

تصميم داخلي مريح

أما المقصورة الداخلية لمركبة تويوتا إنوفا الجديدة كليا التي شهدت أيضا تحسينات كبيرة، فقد صممت لتوفير الراحة المثلى لجميع الركاب. فعند دخول المركبة، سيلاحظ الركاب على الفور تصميم إنوفا المميز والمريح. ويمكن للعملاء الاختيار من بين مواد أنيقة تشبه الجلد المدبوغ أو تنجيد غير لامع في الجزء العلوي من لوحة القيادة والأبواب، وذلك للحصول على مظهر فريد وملمس عالي الجودة. وتشمل المقصورة الداخلية في وسط لوحة العدادات شاشة ملونة تعرض بيانات عديدة MID مقاس 4.2 بوصات، تكملها شاشة وسائط متعددة مقاس 8 بوصات تعمل باللمس وتتوافق مع نظامي «آبل كار بلاي» و«أندرويد أوتو» لتوفير تجربة متكاملة.

ويمكن أن تتسع صفوف المقاعد الثلاثة في مركبة تويوتا إنوفا الجديدة كليا لما يصل إلى 8 أشخاص، وقد صممت هذه المقاعد مع حشوة أفضل للفرش وشعور أكثر بالأمان لتوفير لمزيد من الراحة. وتتوافر مقاعد الصف الثاني بخيار المقاعد المنفصلة (مقاعد الكابتن) مع طاولة جانبية قابلة للطي لتوفير مستوى إضافي من الراحة. كما يمكن طي الصفين الثاني والثالث معا أو بشكل فردي للحصول على أنماط مختلفة يمكن أن تتيح مساحة إضافية للركاب أو حمل المزيد من الأغراض، بما فيها الطويلة. وتأتي المركبة الجديدة مع منصة ذات أرضية عالية، والتي تعزز تجربة القيادة وراحة الركاب في المقاعد الخلفية، خاصة على المسافات الطويلة.

صممت تويوتا إنوفا الجديدة كليا بعناية فائقة واهتمام بأدق التفاصيل، إذ يتواجد العديد من حجرات التخزين في جميع أنحاء المركبة، بما في ذلك 12 حاملا للأكواب أو قوارير الماء، ما يوفر ملاءمة أكبر للركاب. ولتعزيز تجربة القيادة، تتميز مركبة تويوتا إنوفا بإضاءة داخلية ونظام صوت مؤلف من ستة مكبرات. وعلاوة على ذلك، تأتي المركبة بنظام تكييف هواء أوتوماتيكي مزدوج أمامي وخلفي مع لوحة تحكم خلفية، ما يضمن الراحة المثلى لجميع الركاب. وتوفر أنظمة الدخول والتشغيل الذكية مزيدا من الراحة، ما يسهل عملية الدخول إلى المركبة وتشغيلها. كما تأتي المركبة بعدد من خيارات شحن الأجهزة الذكية، مع منفذ شحن أمامي وخلفي بقوة 12 فولت، فضلا عن أربعة منافذ «يو أس بي» USB.

وبالإضافة إلى ذلك، تتميز مركبة تويوتا إنوفا الجديدة كليا بمجموعة شاملة من ميزات السلامة لحماية السائق والركاب، تتضمن ست وسائد هوائية تعمل بنظام تقييد الحركة التكميلي SRS (تشمل وسائد هوائية أمامية للسائق والراكب الأمامي، ووسائد هوائية جانبية للمقاعد الأمامية، ووسائد هوائية ستارية لصفوف المقاعد الثلاثة)، ونظام التحكم في ثبات المركبة VSC، ونظام منع انغلاق المكابح ABS، ومكابح التوقف الإلكترونية EPB مع وظيفة تثبيت الفرامل، ونظام التنبيه في حالات التوقف المفاجئ ESS، ونظام منع الانزلاق TRC، ونظام المساعدة في الانطلاق على المرتفعات HAC، ونظام مراقبة ضغط الإطارات TPWS، وغيرها الكثير من الميزات الأخرى. وبالإضافة إلى ذلك، يستفيد الأهل من راحة البال التي يوفرها نظام السلامة ISOFIX، والذي يعمل على تثبيت مقاعد الأطفال بشكل آمن.

المصدر

عام 2017 كان عامًا استثنائيًا في عالم السينما، حيث شهدنا تقديم مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أبهرت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. تميزت هذه الأفلام بتنوعها وتعمق قصصها، وفاز العديد منها بجوائز مهمة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2017. 1. Three Billboards Outside Ebbing, Missouri: من إخراج مارتن مكدونا، يروي هذا الفيلم قصة امرأة تقوم بتأجير ثلاث لوحات إعلانية للضغط على الشرطة لحل جريمة قتل ابنتها. تألقت فرانسيس مكدورمان في دور البطولة وحصلت على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة.

2. Call Me by Your Name: يروي هذا الفيلم قصة حب صيفي بين شاب وضيفه الشاب في إيطاليا. تم تصوير الفيلم بشكل رائع وأداء رائع من طرف تيموثي شالاميه وأرمي هامر. 3. Dunkirk: من إخراج كريستوفر نولان، يعكس هذا الفيلم تجربة إجلاء القوات البريطانية من شاطئ دونكيرك خلال الحرب العالمية الثانية. الفيلم يبني توترًا مذهلاً ويعرض تجربة الحرب بشكل مختلف.

4. The Shape of Water: يستند هذا الفيلم إلى قصة حب غير تقليدية بين امرأة صامتة وكائن بحري غريب. حصل الفيلم على العديد من جوائز الأوسكار، منها جائزة أفضل فيلم. 5. Lady Bird: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة مراهقة تسعى للتحضير للجامعة وتواجه تحديات النضوج وعلاقتها مع والدتها. الفيلم يتناول موضوعات الهوية والعائلة بشكل مؤثر. 6. The Florida Project: يستند هذا الفيلم إلى قصة فتاة صغيرة تعيش في أحد الفنادق الرخيصة في فلوريدا مع والدتها. يعرض الفيلم واقعًا صعبًا بأسلوب مؤثر.

7. The Post: من إخراج ستيفن سبيلبيرج، يروي هذا الفيلم قصة الصحفيين الذين قاموا بنشر أوراق البنتاغون السرية. الفيلم يسلط الضوء على دور الصحافة في كشف الحقائق. عام 2017 كان عامًا مميزًا بالنسبة لأفلام الدراما، حيث تميزت هذه الأعمال بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، وكانت مصدر إلهام للمشاهدين والمخرجين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص الإنسانية العميقة والتعبير الفني المتقن، مما جعلها تستحق التقدير والاعتراف كأعمال سينمائية استثنائية تركت أثرًا عميقًا في تاريخ السينما.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock