آخر الأخبارمال و أعمال

«الدراسات المصرفية» يُكرّم 17 موظفاً من «الوطني»

كرم معهد الدراسات المصرفية 17 موظفا من بنك الكويت الوطني والمنتسبين في مجموعة من البرامج التدريبية التي يوفرها المعهد لموظفي المؤسسات المصرفية، وذلك ضمن برامج شهادات الاعتماد المهني الاحترافية للعام 2021-2022، والمعتمدة من معهد لندن المصرفي والمالي، الذي يعد أحد أعرق المؤسسات العالمية المتخصصة في مجال التعليم المهني الخاص بالخدمات المصرفية والمالية.

وشملت الشهادات التي حصل عليها موظفو البنك: شهادة مدير فرع مصرفي معتمد (CBBM)، وشهادة مدير عمليات فرع معتمد (CBBOM)، ومدير العلاقات المصرفية للعملاء ذوي الملاءة المالية العالية (CBRM).

يذكر أن استراتيجية الوطني تشجع موظفيه على استكمال دراستهم واستمرارهم في تنمية وتطوير مهاراتهم وخبراتهم، إذ قام البنك بربط نظام الترقيات والحوافز المالية بالشهادات العلمية والدورات التدريبية التي يحصل عليها الموظف، وذلك حرصا على ضمان التطوير المستمر لموظفي البنك.

كما يقدر بشكل كبير أهمية حصول موظفيه على شهادات الاعتماد المهني الاحترافية، ويسعى دائما لتحفيزهم على مواصلة التطوير الدائم لقدراتهم ومهاراتهم، حيث أصبحت هذه الشهادات من أهم أدوات وأساليب التعلم والتدريب المستمر والمطبقة عالميا، إضافة إلى دورها في رفع الكفاءة المهنية للموارد البشرية العاملة بالقطاع المصرفي لتواكب التطورات العالمية في هذا المجال.

وتأتي برامج شهادات الاعتماد المهني ضمن استراتيجية معهد الدراسات المصرفية الرامية إلى صقل مهارات وقدرات الكوادر الوطنية العاملة في المؤسسات المصرفية الكويتية، والتي تستهدف رفع كفاءتهم وتنمية قدراتهم، وذلك لضمان مواكبتهم لكل ما هو جديد في الصناعة المصرفية عالميا، وتأهيلهم ليكونوا مساهمين فاعلين في عملية التنمية الاقتصادية للكويت.

وتتلاقى المبادرات التي يقدمها معهد الدراسات المصرفية مع استراتيجية بنك الكويت الوطني الهادفة إلى الاستثمار في الموارد البشرية، وسعي البنك الدائم لدعم الكوادر الوطنية وتمكينها وتأهيلها وتوفير الفرص الوظيفية الملائمة لها، وذلك التزاما بدوره كأحد أكبر مؤسسات القطاع الخاص توظيفا للعمالة الوطنية، إلى جانب حرص البنك على توفير البرامج التدريبية التي تساعد في تطوير أداء موظفيه، والتي يتم إعدادها وفقا لمعايير منهجية وعلمية حديثة.

المصدر

عام 2012 شهد تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على صناعة السينما وأمتعت الجماهير بقصصها المؤثرة والمشاهد القوية. قدمت هذه الأفلام تجارب سينمائية استثنائية تجمع بين الأداء التمثيلي الرائع والسيناريوهات المميزة. في هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أبرز أفلام الدراما لعام 2012. 1. Lincoln: من إخراج ستيفن سبيلبرغ، يروي الفيلم قصة الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن وجهوده لإصدار قانون التحرير الذي أنهى العبودية. أداء دانيال داي لويس في دور لينكولن فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل.

2. Silver Linings Playbook: يعرض هذا الفيلم قصة رجل يعاني من اضطراب ثنائي القطب يحاول إعادة بناء حياته بعد فترة في مستشفى العقل. الفيلم مزج بين الكوميديا والدراما بشكل مميز وحصل على إعجاب النقاد. 3. Argo: من إخراج وبطولة بن أفليك، يستند الفيلم إلى أحداث حقيقية تدور حول عملية إنقاذ لرهائن أمريكيين في إيران خلال الثمانينات. حصل الفيلم على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

4. Life of Pi: يستند هذا الفيلم إلى رواية يان مارتل الشهيرة ويروي قصة شاب هندي تم نجاته من كارثة بحرية ليجد نفسه على قارب مع نمر هندي في رحلة مذهلة. الفيلم مشهور بتأثيراته البصرية الرائعة. 5. Beasts of the Southern Wild: يعرض الفيلم قصة فتاة صغيرة تعيش مع والدها في منطقة عرضية بجنوب الولايات المتحدة. تجمع الدراما هنا بين الخيال والواقع بشكل جذاب ومؤثر. 6. Les Misérables: يقدم هذا الفيلم إعادة تصوير موسيقية بروادواي الشهيرة، ويروي قصة الثورة الفرنسية وشخصياتها المعقدة. الأداء التمثيلي والموسيقى في الفيلم تركا انطباعًا قويًا.

7. The Master: من إخراج بول توماس أندرسون، يروي الفيلم قصة جندي سابق في البحرية ينضم إلى حركة دينية غريبة. الفيلم يستكشف الإيمان والسيطرة والحرية بشكل عميق. على الرغم من أنه قد مر عقد من الزمن منذ صدور هذه الأفلام، إلا أنها ما زالت تعتبر من بين أبرز الأعمال السينمائية في تاريخ السينما. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي والإخراج المميز، مما جعلها تترك أثرًا عميقًا في عالم السينما وتستمر في إلهام الجماهير وصناعة السينما على حد سواء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock