«الخليج» يواصل توعية وتشجيع المجتمع على الادخار والاستثمار ضمن «لنكن على دراية»
ضمن جهوده في ترسيخ مبادئ الاستدامة المجتمعية، وضمن مساعيه المتواصلة لنشر الثقافة المالية، أطلق بنك الخليج العديد من الفعاليات والأنشطة في عام التوفير 2023، وذلك لحث وتوعية المجتمع بأهمية التوفير في حياتهم.
وفي هذا الإطار، دشن بنك الخليج سلسلة حلقات التوفير مع المختص في مجال المال والأعمال وليد السليم، ليتم على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة ببنك الخليج، بهدف حث المتابعين على التوفير والاستثمار، وزيادة الوعي المالي.
وتناولت تلك الحلقات موضوعات مهمة ومتنوعة تتعلق جميعا بالتوفير، ودوره في تحقيق أحلام الإنسان، وحل الأزمات الطارئة التي يتعرض لها، وزيادة منسوب الأمان للفرد والأسرة وضمان مستقبلهم.
من جهة أخرى، واصل بنك الخليج توفير التسهيلات لتشجيع العملاء على فتح حساب مليونير الدانة، الذي يعد أقدم وأعرق حسابات التوفير في الكويت، من خلال تسهيل فتح الحساب «أونلاين» في أقل من دقيقة واحدة عبر الموقع الإلكتروني أو تطبيق البنك على الهواتف الذكية. علما أن السحب على الجائزة الكبرى بقيمة مليوني دينار سيكون في 18 يناير 2024، على أن يكون 30 نوفمبر الموعد النهائي للإيداع والمشاركة في السحب.
وكان البنك قد أطلق على سنة 2023 «عام التوفير»، في إطار دور بنك الخليج المتميز في تشجيع وتحفيز كافة فئات المجتمع على التوفير، ودعما لحملة «لنكن على دراية»، التي أطلقها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع اتحاد المصارف.
وبدأ البنك عام 2023 برزنامة تحت شعار «معاكم دوم في عام التوفير 2023»، تم تبوبها بحيث يحمل كل شهر من شهور السنة، قيمة معينة تتعلق بالتوفير مثل «المثابرة» و«الاستقلالية» و«الأمل» و«قرار» و«اختيار» وغيرهم.
وقالت نائب المدير العام للخدمات المصرفية الشخصية – إدارة التسويق، نجلاء العيسى: التوفير خيار وقرار وهو السبيل للتغلب على أهوائنا وتحقيق أحلامنا، فليس من المهم كيف نبدأ؟ وبكم نبدأ؟ المهم أن نبدأ بالتوفير، من أجل كل ما ينتظرنا من فرص وما قد يستجد من طموحات.
وأضافت: كل الأشياء تبدأ صغيرة وتكبر بالمثابرة، والصبر، والأمل، والعزيمة، ولكن حين يأتي موعد قطف الثمار نشعر بأن الجهد لم يذهب سدى، فالتوفير سعادة، واطمئنان وراحة بال، به يمكننا الاستعداد لما يحمله لنا المستقبل من تحديات، لا ندرك صعوبتها حتى نخوض غمارها.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.
2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.
4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.