آخر الأخبارمال و أعمال

«الخليج» يتبرع بصخور بحرية للهيئة العامة للبيئة

في إطار مساعيه المتواصلة لترسيخ مبادئ الاستدامة البيئية، حرص بنك الخليج على التبرع بكمية من الصخور البحرية لصالح الهيئة العامة للبيئة، وذلك لإعادة تدويرها أو استخدامها بالطريقة التي يرونها مناسبة.

وبهذه المناسبة، قال مسؤول الاتصالات المؤسسية في بنك الخليج محمد الحبشي: لقد قمنا بنقل كمية من الصخور البحرية، إلى محمية الجهراء، وذلك لما يمثله إعادة استخدام تلك الصخور من أهمية كبرى في الحفاظ على البيئة، ودعما للمحية لكي تعزز من إمكاناتها كبيئة لحياة الكائنات البرية.

وأكد حرص بنك الخليج على التعاون المستمر مع الهيئة العامة للبيئة في تنفيذ العديد من المبادرات الهادفة إلى ترسيخ مبادئ الاستدامة البيئية في المجتمع، تفعيلا لمبادرات الاستدامة، تطبيقا لأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، ورؤية الكويت 2035، واستراتيجية «الخليج» لعام 2025.

وأشار إلى أن بنك الخليج يقوم بدور كبير في الحفاظ على البيئة داخل البنك وخارجه، مستعرضا المبادرات التي نفذها البنك، ضمن مساعيه لترسيخ مبادئ الاستدامة البيئية في المجتمع، وكان آخرها إطلاق حملة للتحول إلى الأكياس القابلة لإعادة الاستخدام بالتعاون مع عدد من الجمعيات التعاونية الكبرى.

وأشار إلى جهود البنك في حماية بيئة الكويت من خلال تنظيم ورعاية العديد من الفعاليات والمبادرات النوعية سنويا في هذا الإطار، مشيرا إلى قيام بالبنك بإعادة تدوير عدة أطنان من النفايات الإلكترونية والصلبة، والعمل على تقليص انبعاثات الكربون واستهلاك الطاقة والأوراق، إلى جانب دعمه المبادرات الشبابية في تأسيس المشروعات المعنية بالاستدامة البيئية ومشاركة موظفي البنك في عمليات التنظيف تحت الماء بالقرب من جزيرة كبر ضمن فعاليات شهر البيئة 2022، التي نظمها المركز العلمي وغيرها.

يذكر أن بنك الخليج بصدد إصدار تقرير الاستدامة الثالث عن عام 2022، علما أنه قد أصدر التقرير الأول والثاني عن عامي 2020 و2021، وشهدا تسجيل البنك تقدما ملحوظا في تطبيق مبادئ الاستدامة البيئية.

وفي إطار دعمه لرؤية الكويت 2035 «كويت جديدة»، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل على إحداث تطورات قوية في مجال الاستدامة، على جميع المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات الاستدامة المتنوعة، والمختارة بشكل استراتيجي داخل البنك وخارجه.

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock