آخر الأخبارمال و أعمال

«الخليج للتأمين» تحافظ على تصنيفها عند «A» ممتاز

أعلنت مجموعة الخليج للتأمين، أن وكالة التصنيف العالمية AM BEST قد حافظت على تصنيفات المجموعة وشركتها التابعة الخليج للتأمين وإعادة التأمين، عند مستوى «A» (ممتاز) للقوة المالية ومستوى «A» (ممتاز) لقدرة المصدر على الوفاء بالالتزامات طويلة الأجل، وذلك مع نظرة مستقبلية مستقرة.

ويأتي ذلك بعد رفع وكالة Moody’s في شهر مايو الماضي تصنيف المجموعة الائتماني الخاص بالقوة المالية من مستوى «A3» إلى مستوى «A2» مع نظرة مستقبلية مستقرة، فيما كانت وكالة «ستاندرد آند بورز» قد أكدت في وقت سابق من شهر مارس الماضي تصنيف المجموعة عند مستوى «A» لكل من القوة المالية وقدرة المصدر على الوفاء بالالتزامات طويلة الأجل، وأيضا مع نظرة مستقبلية مستقرة.

واعتمدت هذه التصنيفات على أساس الوضع المالي القوي الذي تتمتع به المجموعة والذي يدعمه أداء تشغيلي متين ومحفظة متنوعة من حيث قطاعات الأعمال والانتشار الجغرافي، هذا علاوة عن استراتيجيات محافظة تتبعها المجموعة فيما يخص الاكتتاب والاستثمار وبرنامج إعادة التأمين الشامل.

كما أشارت وكالات التصنيف إلى الأطر التي اعتمدتها المجموعة لإدارة المخاطر والحوكمة والتي تعتبر ركيزة ائتمانية مهمة، في حين توقعت هذه الوكالات تحسنا في ربحية المجموعة ونتائجها بفضل إمكانيتها في الاستفادة من وفورات الحجم، علاوة عن تسجيلها كفاية رأس مال إيجابية وقدرتها على تنمية أعمالها بشكل أوسع.

وفي هذا السياق، قال المدير التنفيذي للمجموعة خالد مشاري السنعوسي: «تواصل مجموعة الخليج للتأمين تنفيذ استراتيجيتها التي تهدف تحقيق الربحية على المدى الطويل، فيما تواصل الاستحواذ على موقع قيادي في قطاع التأمين بفضل نموذج أعمال مستدام يرتكز على توفير خدمات تأمينية مبتكرة والاستثمار في تلبية احتياجات العملاء والارتقاء في التحول الرقمي. ودعما لهذه الإستراتيجية، نجحت المجموعة في توسيع عملياتها جغرافيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكذلك تشغيليا من خلال تنويع خطوط أعمالها».

وأضاف السنعوسي: «وحرصت مجموعة الخليج للتأمين عبر سنوات من التوسع والاستثمارات الجريئة أن تتبع نهج حصيف في إدارة المخاطر، وهو ما مكنها من الحفاظ على مركزها المالي القوي اليوم».

«الخليج للتأمين» تحافظ على تصنيفها عند «A» ممتاز

المصدر

في عام 2015، شهدنا تقدمًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تطوير العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي غيّرت العالم بشكل جذري. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الاتصالات، والطب، والطاقة، والترفيه، والتعليم. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2015 وكيف أثرت على حياتنا. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android Marshmallow: في عام 2015، شهدنا تقديم هواتف ذكية جديدة تميزت بمزايا مبتكرة. أعلنت Apple عن iPhone 6s وiPhone 6s Plus مع تقنيات مثل 3D Touch التي تتيح للمستخدمين التفاعل بشكل مختلف مع الشاشة. أيضًا تم إصدار نظام التشغيل Android Marshmallow الذي جلب تحسينات في أمان الهواتف الذكية وأداءها.

### 2. الحوسبة السحابية والخدمات عبر الإنترنت: استمرت الحوسبة السحابية في النمو والتطور، حيث أصبح من السهل أكثر من أي وقت مضى تخزين البيانات والملفات على الإنترنت ومشاركتها بسهولة. خدمات مثل Google Drive وDropbox وMicrosoft OneDrive أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. ### 3. تطور الشبكات والإنترنت السريع: شهد عام 2015 تطورًا ملحوظًا في مجال الشبكات والإنترنت السريع. تم توسيع شبكات الجيل الرابع (4G) وظهور الجيل الخامس (5G) للاتصالات اللاسلكية، مما جعل التصفح والتحميل أسرع من أي وقت مضى. ### 4. الواقع الافتراضي (VR): في عام 2015، بدأت تقنية الواقع الافتراضي تأخذ مكانها في عالم الترفيه والتعليم. تم إصدار نظارات الواقع الافتراضي مثل Oculus Rift وHTC Vive وPlayStation VR، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي مذهلة للمستخدمين.

### 5. السيارات الذكية والقيادة الذاتية: شهدنا في عام 2015 تطويرًا كبيرًا في مجال السيارات الذكية والقيادة الذاتية. شركات مثل Tesla أطلقت سيارات كهربائية ذكية تدعم التحديثات عبر الإنترنت، وشركات أخرى بدأت في اختبار تقنيات القيادة الذاتية. ### 6. تكنولوجيا الألعاب والواقع المعزز (AR): تواصلت تقنيات الألعاب في التطور في عام 2015 مع إصدار أجهزة مثل PlayStation 4 وXbox One. كما زادت الاهتمامات بتقنيات الواقع المعزز (AR) مع إصدار لعبة Pokemon Go التي حققت نجاحًا كبيرًا. ### 7. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing):

تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في النمو والتطور في عام 2015. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة الطيران. ### 8. الذكاء الاصطناعي (AI) وتعلم الآلة (Machine Learning): في عام 2015، زاد اهتمام العالم بالذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة. تطورت التطبيقات والأنظمة القائمة على الذكاء الاصطناعي لأغراض مثل الترجمة الآلية وتحليل البيانات والتعرف على الصوت والصور. ### 9. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2015، زاد الاهت مام بالتكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة للاستفادة من الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة. ### 10. الأمان السيبراني وحماية البيانات:

مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، أصبحت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات أكثر أهمية من أي وقت مضى. زادت الحاجة إلى حماية المعلومات الشخصية والتجارية من الاختراقات السيبرانية. ### اختتام: إن عام 2015 كان عامًا حافلاً بالابتكارات التقنية التي غيّرت حياتنا وأسهمت في تطوير العديد من المجالات. من الهواتف الذكية إلى تقنيات العرض والذكاء الاصطناعي والروبوتات والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تقدم التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock