«التجاري» يستقبل فائز «النجمة» بجائزة نصف المليون دينار
استقبل البنك التجاري الكويتي في مقره الرئيسي هاني راضي ظريف فهيم الفائز بجائزة نصف المليون دينار، وهي الجائزة نصف السنوية لحساب النجمة، وتم تنظيم السحب على الجائزة في «الخيران مول» وجرى بثه عبر قنوات التواصل الاجتماعي للبنك وبحضور ممثل وزارة التجارة والصناعة وكذلك مراقبي الحسابات الخارجية للبنك.
وكان في استقبال الفائز سعيد الحظ لدى زيارته للبنك مدير عام قطاع الخدمات المصرفية للأفراد عبدالعزيز الزعابي، ونائب مدير عام قطاع التواصل المؤسسي أماني الورع وعدد من فريق الإدارة التنفيذية في البنك، حيث قاموا بتهنئته وإنهاء معاملة تسليمه الجائزة.
وفي هذا السياق عبر الفائز عن فرحته وسعادته بالفوز بهذه الجائزة قائلا: هذه الجائزة القيمة كانت مفاجأة كبيرة لي ولجميع أفراد أسرتي. وأضاف: «أنا سعيد جدا بفوزي بجائزة نصف المليون دينار كويتي من حساب «النجمة» الذي يوفر لأصحابه فرصا للفوز بجوائز نقدية كبيرة على مدار السنة، وفرحتي وفرحة الأهل والأصدقاء والجميع كبيرة بفوزي بهذه الجائزة التي قدمها لي البنك التجاري الكويتي».
وبسؤاله عن فترة علاقاته المصرفية مع البنك التجاري الكويتي، قال الفائز سعيد الحظ أنه عميل البنك منذ عام 2006، معبرا عن سعادته وإعجابه بالمنتجات والخدمات المصرفية التي يقدمها البنك التجاري الكويتي، وأن فوزه بالجائزة سوف يساعد في تغيير حياته على الصعيد الشخصي وتحقيق بعض أمنياته، متمنيا أن يحالف الحظ جميع عملاء وعميلات البنك التجاري الكويتي في السحوبات المقبلة.
بدوره، توجه عبدالعزيز الزعابي بتهنئة الفائز بالجائزة نصف السنوية لحساب النجمة، كاشفا أن التجاري كان من أوائل البنوك التي قامت بطرح منتجات مصرفية ادخارية توفر للعملاء الفرصة للفوز بجوائز نقدية، لا سيما أن البنك قد بادر في تسعينيات القرن الماضي بطرح شهادة النجمة لتتحول بعد ذلك لحساب النجمة الذي يقدم لأصحابه فرصا متعددة للفوز بجوائز نقدية كبيرة، منوها بأنه ومنذ الإعلان عن الجوائز النقدية الكبرى التي يقدمها حساب النجمة سواء في السحوبات السنوية على جائزة المليون ونصف المليون دينار كويتي أو السحوبات نصف السنوية على جائزة نصف المليون دينار، قام البنك بتتويج أكثر من 10 فائزين بهذه الجوائز الكبرى.
بدورها قالت أماني الورع: إنه لمن دواعي سرورنا أن نستقبل الفائز سعيد الحظ في مقر البنك الرئيسي، وبالنيابة عن الإدارة التنفيذية وفريق العمل بالبنك التجاري، نتقدم إليه بالتهنئة والشكر والتقدير لثقته بالبنك التجاري الكويتي والخدمات المصرفية الرقمية المبتكرة التي يقدمها البنك، والتي تلبي احتياجات جميع شرائح العملاء، ومنها بالطبع حساب النجمة الذي يحقق أمنيات العملاء ويوفر لهم فرصا للفوز بجوائز قيمة، متمنين للفائز سعيد الحظ كل التوفيق والنجاح.
عام 2014 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على السينما العالمية وألهمت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2014. 1. Birdman: يتبع هذا الفيلم قصة ممثل سينمائي سابق يحاول إعادة إحياء مسرحيته الناجحة. تميز الفيلم بأداء مايكل كيتون في دور البطولة وتصويره الفريد الذي يبدو وكأنه مُصور في مشهد واحد مستمر.
2. Boyhood: من إخراج ريتشارد لينكلايتر، استغرق تصوير هذا الفيلم 12 عامًا لرصد نمو شخصية الفتى ميسون. الفيلم يعكس تطور الشخصيات والعلاقات عبر الزمن بشكل مميز. 3. Whiplash: يروي هذا الفيلم قصة طالب موسيقى يسعى لتحقيق التميز تحت إشراف مدرس موسيقى قاسي. الفيلم مليء بالتوتر والتصاعد الدرامي وقد نال إعجاب النقاد.
4. The Imitation Game: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لعالم الرياضيات والكمبيوتر آلان تورينج، الذي قاد جهودًا لفك شفرة الإنيغما وساهم في نجاح الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية. الأداء التمثيلي لبينديكت كامبرباتش نال إعجاب الجمهور. 5. The Grand Budapest Hotel: من إخراج ويس أندرسون، يروي هذا الفيلم قصة حارس فندق يتورط في جريمة قتل. الفيلم يمزج بين الكوميديا والدراما بأسلوب فريد واستعراضي. 6. Selma: يستند هذا الفيلم إلى أحداث حقيقية تتعلق بحركة حقوق الإنسان في الولايات المتحدة. يركز الفيلم على مسيرة سلمى إلى مونتجمري وجهود مارتن لوثر كينغ لتحقيق حقوق التصويت للسود.
7. Wild: يستند هذا الفيلم إلى سيرة ذاتية لشيريل سترايد، التي قطعت رحلة مشي على طول مسار الهادئ بمفردها. الفيلم يستكشف تحولات حياتها وتجاربها في رحلة النضوج. عام 2014 شهد تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام الدرامية التي نالت إعجاب النقاد وأبهرت الجماهير بقصصها المميزة والأداء التمثيلي الاستثنائي. تمثل هذه الأفلام ذروة التميز السينمائي في تلك السنة وأثرت بشكل كبير على صناعة السينما والمشاهدين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي، مما جعلها أعمالًا سينمائية لا تُنسى وتستمر في إلهام الجماهير حتى اليوم.