«الأهلي» يعلن الفائز بسيارة «فيات 500»
أعلن البنك الأهلي الكويتي فوز فاطمة عبدالله محمد الموسوي بسيارة «فيات 500» في السحب الخاص بحملة حساب الطالب A+ الذي تم إجراؤه تحت إشراف وزارة التجارة والصناعة.
وبهذه المناسبة، هنأت مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد بالإنابة في البنك الأهلي الكويتي جهير معرفي، الفائزة بسيارة «فيات 500» قائلة: سعيدة بنجاح البنك في تقديم خدمات ومنتجات تلبي احتياجات جميع عملائه وترضي طموحاتهم بما يمنحهم تجربة مصرفية استثنائية مع البنك على مدار الوقت.
وصمم البنك الأهلي الكويتي حساب الطالب A+ للعملاء الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاما، ويقدم لهم باقة متنوعة من الامتيازات بما فيها الحصول على هدية نقدية فورية بقيمة 50 دينارا عند تحويل المكافأة الطلابية، وبطاقة مسبقة الدفع مجانا للاستخدام في العديد من المتاجر وعند التسوق عبر الإنترنت، بالإضافة إلى خصومات خاصة من مطاعم ومحلات في الكويت.
وأضافت معرفي: «الأهلي» حريص على تقديم جوائز قيمة تزيد ثقة العملاء بخدماته ومنتجاته، وتشجعهم على بدء تجربتهم المصرفية المميزة معه وفتح حسابات متنوعة بمزايا تناسب جميع المناسبات وتقديم خصومات وعروض مثمرة في العديد من القطاعات.
وتابعت: حساب الطالب A+ يعكس الاهتمام الكبير الذي يوليه البنك الأهلي الكويتي للشباب وسعيه المستمر لجذب الطلبة لإيداع مكافأتهم الطلابية لديه، ومنحهم عروضا وخصومات مغرية بالتعاون مع العديد من الشركاء والعلامات التجارية وتلبية احتياجاتهم بأفضل طريقة ممكنة للاستمتاع بتجربة مصرفية حصرية.
وذكرت أن البنك يواصل تقديم خدمات ومنتجات مالية ومصرفية تناسب جميع فئات المجتمع الكويتي، وقد صممت بهدف الترويج لثقافة الادخار لدى جميع الفئات المستهدفة بما يناسب خططه وأهدافه لتقديم تجربة مصرفية مميزة في السوق المحلي.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.
2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.
4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.