«الأهلي الكويتي – مصر» يقفز بأرباحه 84% إلى 2.3 مليار جنيه
أعلن البنك الأهلي الكويتي – مصر، عن تحقيق نتائج بارزة خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2023، مسجلا ارتفاعا ملحوظا في صافي الأرباح بنسبة 84% ليصل إلى 2.32 مليار جنيه مصري بنهاية سبتمبر 2023، مقارنة بـ 1.26 مليار جنيه مصري للفترة ذاتها من العام الماضي.
وأوضح البنك في بيان صحافي أن صافي الدخل من العائد بلغ 2.86 مليار جنيه بنهاية الربع الثالث من العام الحالي، وذلك مقارنة بـ 1.96 مليار جنيه بزيادة قدرها 45.9% عن الفترة نفسها من عام 2022، وشهد إجمالي أصول البنك ارتفاعا بنسبة 19.6% إلى 90.4 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2023، مقارنة بـ 75.6 مليار جنيه في ديسمبر 2022.
وارتفع إجمالي ودائع العملاء بنسبة 11.5% ليصل إلى 73.78 مليار جنيه، مقارنة بـ 66.15 مليار جنيه في نهاية 2022، كما ارتفع إجمالي محفظة القروض بنسبة 28.6% ليصل إلى 45.80 مليار جنيه، مقارنة بـ 35.61 مليار جنيه في نهاية العام السابق.
أداء مالي قوي
وبهذه المناسبة، أعرب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي الكويتي – مصر علي معرفي، عن اعتزازه بالنتائج المالية المتميزة التي حققها البنك خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، والتي تعكس قوة أدائه المالي داخل السوق المصرفي المصري.
وأضاف معرفي، قائلا: «النتائج تعكس صلابة المركز المالي للبنك الأهلي الكويتي – مصر، إذ فاقت مؤشراته خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي كل توقعات المجموعة منذ دخول السوق المصري»، معربا عن تفاؤله بحدوث تطورات إيجابية خلال الفترة المقبلة في ظل الإجراءات المتنوعة التي تتخذها الحكومة المصرية والبنك المركزي المصري لتعزيز النمو الاقتصادي في جمهورية مصر العربية.
وتابع أن النجاح المتواصل للبنك الأهلي الكويتي – مصر يدفعه دائما للاستمرار في تطبيق الخطط التنموية التي ينتهجها، موضحا أن البنك نجح بتنفيذ إستراتيجيته الطموحة والتي تضمنت دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتحقيق الشمول المالي، والاستمرار بالتوسع الجغرافي والتحول الرقمي، بالإضافة إلى التركيز على التمويل المستدام بما يتماشى مع توجيهات البنك المركزي المصري ورؤية مصر 2030 للتنمية الشاملة.
حلول مصرفية متطورة
وأشار معرفي إلى أن البنك الأهلي الكويتي – مصر حريص على مواكبة التطورات في القطاع المصرفي، وطرح المزيد من الخدمات والحلول المصرفية التي تلبي احتياجات جميع فئات العملاء داخل السوق المصري، لافتا إلى أنه يهدف إلى تعزيز حصصه السوقية على صعيد العملاء الأفراد والشركات، بما يسهم في تعزيز مكانته التنافسية في جمهورية مصر العربية.
وبين أن البنك الأهلي الكويتي – مصر نجح بنيل جائزة أسرع البنوك نموا في مصر من قبل مجلة International Business تقديرا للإنجازات والنمو الذي يشهده منذ استحواذ مجموعة البنك الأهلي الكويتي على بنك بيريوس في مصر عام 2015.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.
Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.
Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.