أكثر 10 هواتف مبيعاً بالتاريخ.. «آيفون» ليس بالصدارة!
شهدت صناعة الهواتف المحمولة نموا سريعا خلال السنوات القليلة الماضية، مع تزايد عدد اللاعبين الذين يدخلون السوق ويقدمون ميزات مبتكرة، ونظرا لأن الجوالات المحمولة أصبحت أداة لا غنى عنها في حياتنا، فليس من المستغرب أن تستمر الصناعة في مسار نموها.
ووفقا لتقرير صادر عن ماركت ريسيرش فيوتشر، فمن المتوقع أن ينمو سوق الجوالات الذكية العالمي بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 6.80% من 2022 إلى 2030، مدفوعا بعوامل مثل الطلب المتزايد على اتصال الإنترنت عالي السرعة، وارتفاع الدخل المتاح، والنمو المتزايد لاتجاه أحضر جهازك الخاص في أماكن العمل.
ويهيمن عدد قليل من اللاعبين الرئيسيين على صناعة الجوالات المحمولة، بما في ذلك شركات آبل وسامسونج ونوكيا وهواوي وأوبو، والتي تشتهر بتقنياتها المتطورة وتصميماتها الأنيقة وميزاتها المبتكرة.
ولاتزال توقعات السوق بالنسبة لصناعة الجوالات المحمولة إيجابية، مع استمرار الطلب على الجوالات الذكية في جميع أنحاء العالم، ومن المتوقع أن يزداد الطلب على جوالات الجيل الخامس، مع توقع وصول شحنات الجوالات الذكية إلى 1.15 مليار وحدة في عام 2023، مقارنة بـ 610 ملايين وحدة في عام 2021، وفقا لأبحاث.
1- «نوكيا 1100».. بمبيعات 255 مليون وحدة
كان لهاتف «نوكيا 1100»، الذي تم طرحه في الأسواق عام 2003، تأثير عميق على صناعة الجوالات المحمولة في السنوات العشر الأولى من القرن الحادي والعشرين، وعلى الرغم من أنها لم تقدم أي تقدم ملحوظ عن العلامات التجارية الأخرى، فإنها أظهرت نقطة في غاية الأهمية، وهي أنه يجب ألا تكون الجوالات المحمولة باهظة الثمن.
ونظرا لانخفاض سعره، ساعد جوال Nokia 1100 في انتشار الجوالات المحمولة على نطاق أوسع. وبيع نحو 255 مليون وحدة على مستوى العالم.
2 – «نوكيا 1110».. بمبيعات 250 مليون وحدة
طرح في الفترة ما بين عامي 2005 و2007، وكانت شعبية نوكيا 1100 بمنزلة مصدر إلهام مباشر لنموذج 1110. ولكن كانت تتمتع ببعض الميزات الأفضل، مثل خاصية دعم نغمات MP3، ونظرا لأنها كانت غير مكلفة، فقد تم تسويقها على وجه التحديد للأسر والدول ذات الدخل المنخفض في جميع أنحاء العالم.
3- «آيفون 6 و6 بلس».. بمبيعات 220 مليون وحدة
مع أكثر من 220 مليون جهاز تم بيعها منذ إصدارها في عام 2014، أصبح جوال آيفون 6 وآيفون 6 بلس من آبل من طرازات آيفون الأكثر مبيعا حتى الآن، وبالمقارنة بسابقاتها، كان آيفون 6 يحتوي على شاشة أكبر وإطار أقل حجما وكاميرا ومعالج محسنين.
4- «نوكيا 105».. بمبيعات 200 مليون وحدة
تم تقديم سلسلة نوكيا 105 لأول مرة في عام 2013 وتم تحديثها منذ ذلك الحين بإصدارات أحدث. تتميز الجوالات بشاشة ملونة صغيرة ولوحة مفاتيح رقمية وميزات أساسية مثل دليل الجوال والرسائل النصية وراديو إف إم، ويشتهر جوال نوكيا 105 بعمر البطارية الطويل، حيث يمكن لبعض الموديلات أن تستمر لمدة تصل إلى أسبوع بشحنة واحدة.
5- «آيفون 6s بلس».. بمبيعات 174.1 مليون وحدة
وفقا للبيانات المتاحة، فإن «آيفون 6s بلس» باعت ما مجموعه 174.1 مليون وحدة في جميع أنحاء العالم، ويتميز «آيفون 6s بلس» بهيكل أنيق من الألمنيوم مع شاشة ريتنا (Retina) مقاس 4.7 بوصات أو 5.5 بوصات على التوالي.
كما قدم تقنية التعرف على مستشعر الأصابع للوصول الآمن والمريح. تم تحسين الكاميرات الموجودة على هذه الأجهزة من الطرازات السابقة، حيث توفر كاميرا آيفون 6 إس بلس استقرارا بصريا للصورة وتحسين أداء الإضاءة المنخفضة.
6- «آيفون 5s».. بمبيعات 164.5 مليون وحدة
تم إصدار آيفون 5s في سبتمبر 2013 وتميز بشاشة ريتنا مقاس 4 بوصات بدقة 640×1136 بكسل، وتم تشغيله بواسطة شريحة A7 من آبل، مما يجعله أول جوال ذكي في العالم يتميز بمعالج 64 بت. وقد سمح ذلك بأداء أسرع وعمر بطارية أفضل مقارنة بالطرازات السابقة.
7- «نوكيا 3210».. بمبيعات 161 مليون وحدة
ليس هناك شك في أنه في أواخر التسعينيات وأوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان لنوكيا تأثير أكبر من أي شركة أخرى في سوق الجوالات المحمولة العالمية، ويمكن القول إن نوكيا 3210 كان من بين أهم طرازات الشركة حتى الآن. وكان الجوال قطعة فنية عندما صدر في عام 1999. حيث كان يمثل قفزة تكنولوجية تجارية آنذاك.
8- «آيفون 7 و7 بلس».. بمبيعات 159.2 مليون وحدة
تم بيع أكثر من 128 مليون جوال آيفون 7 و7 بلس في جميع أنحاء العالم بعد إطلاقها في عام 2016. وتم ترقية الكاميرا ووحدة المعالجة المركزية بشكل كبير، وكان للجوال جسم مقاوم للماء.
9- سلسلة «آيفون 11».. بمبيعات 159.2 مليون وحدة
تم إطلاق آيفون 11 في سبتمبر 2019 وأصبح أحد أنجح أجهزة آبل. ويتميز الجوال بشاشة ريتنا سائلة مقاس 6.1 بوصات ونظام كاميرا مزدوجة مع عدسة عريضة بدقة 12 ميغا بكسل وعدسة عريضة للغاية بدقة 12 ميغا بكسل، بالإضافة إلى الكاميرا وترقيات الأداء، يتميز آيفون 11 أيضا بعمر بطارية محسن، ونظام للتعرف على الوجه، ومجموعة من خيارات الألوان.
10- «آيفون XR».. بمبيعات 151.1 مليون وحدة
حقق آيفون XR، الذي تم طرحه في عام 2018، نجاحا هائلا لشركة آبل، حيث تم بيع أكثر من 75 مليون وحدة على مستوى العالم خلال أول عامين من إصداره، كشفت شركة آبل بعد طول انتظار عن جوالاتها الجديدة، ومميزات جوال آيفون XR الذي يأتي بشكل ممتاز بالنوتش الشهير من شركة أبل مع تحسين المعالج والبطارية بشكل ملحوظ ومواصفات وإمكانيات جديدة.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.
2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.
4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.