آخر الأخبارمال و أعمال

«أسواق المال» تستهدف تعزيز «الاستدامة والشمول المالي»

أصدرت هيئة أسواق المال العدد الحادي عشر من مجلتها التوعوية الإلكترونية مطلع مارس الجاري، حيث جاء العدد غنيا بموضوعات زواياه التي تنوعت بين قضايا قانونية واستثمارية وتوعوية مختلفة، إضافة إلى تلك المخصصة لاستعراض أخبار الهيئة وأبرز فعالياتها المنفذة خلال فترة الإصدار.

وبدأ العدد بزاوية الافتتاح لرئيس مجلس مفوضي الهيئة د. أحمد الملحم، التي عرض فيها لأبرز الأطر التنظيمية والتشريعية التي اعتمدتها الهيئة منذ مطلع العام الحالي، والتي اعتبرها بمنزلة أسس لتوجهات إستراتيجية لأنشطة الأوراق المالية تعد الأكثر أثرا، كما هو الحال مع الإطار التنظيمي المشترك للتسجيل البيني للمنتجات المالية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والإطار التنظيمي للتقنيات المالية المتضمن للأحكام المنظمة للخدمات المالية المزمع تقديمها عبر تلك التقنيات، وأخيرا ضوابط مستشار الاستثمار وترخيص نشاط شركة الشخص الواحد.

واعتبر الملحم هذه التوجهات بعض ملامح إستراتيجية الهيئة القادمة التي من المنتظر الإعلان عنها قريبا جدا، والتي تستهدف الوصول بسوقنا المالي إلى سوق مال ناشئة متطورة في مرحلة أولى، إضافة إلى توجهات تعنى بتطوير الصناعة المالية، وتعزيز توجهات الاستدامة والشمول المالي، والمساهمة في تحقيق الرؤية التنموية للدولة.

وبالانتقال الى زوايا العدد الجديد، فقد تناولت «زاوية عبق الريادة» سيرة المرحوم محمد يوسف العدساني، أحد رواد الرعيل الأول ممن أسهموا في نهضة الكويت، والذي تميز ببصمة نجاح متفردة في شتى المواقع التي شغلها داخل الكويت وخارجها.

أما «الزاوية القانونية» فقد خصصت لموضوع موقف هيئة أسواق المال من التمويل المستدام، حيث عرضت لتبني الهيئة موضوع التمويل المستدام، والجهود التي بذلتها في مسار تطبيقه، إضافة إلى تطبيق المزيد من توصيات المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية (IOSCO) ذات الصلة.

وفي زاوية حدث العدد تناولت موضوع استطلاع الهيئة لواقع الشمول المالي في الكويت، كما قدمت تغطية للحفل الذي أقامه البرنامج التوعوي الخليجي المشترك «ملم» تكريما للفائزين بجوائز مسابقته للمستثمر الذكي.

أما زاوية «رأي ورؤية» فتضمنت موضوعين اثنين: أولهما عرض لدور السياسات الاقتصادية والمالية في التسبب بظاهرة «الركود التضخمي» ودورها في معالجتها أيضا.

المصدر

عام 2012 شهد إصدار العديد من أفضل أفلام الأكشن في تاريخ صناعة السينما. كان هذا العام مليئًا بالتصاعد الدرامي واللحظات المشوقة على الشاشة الكبيرة. تميزت أفلام 2012 بتقديم مجموعة متنوعة من التحديات والمغامرات للمشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2012. The Dark Knight Rises: من إخراج كريستوفر نولان، جاء هذا الفيلم كجزء نهائي من ثلاثية باتمان. يستكمل الفيلم قصة بروس واين ومحاربته للجريمة كباتمان، ويواجه تحديًا هائلًا في شكل الشرير المدعو باين. بجمالياته البصرية الرائعة وأداء النجم كريستيان بيل، أصبح هذا الفيلم واحدًا من أفضل أفلام الأكشن على الإطلاق.

The Avengers: يُعتبر The Avengers من أهم أفلام الأبطال الخارقين على الإطلاق. يجمع الفيلم بين عدد من شخصيات مارفل الشهيرة مثل آيرون مان وثور والرجل النملة والكابتن أمريكا في مغامرة ملحمية لمواجهة شرير خارق يُدعى لوكي. حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا على مستوى العالم وأثر بشكل كبير على صناعة السينما. Skyfall: يُعتبر Skyfall واحدًا من أفضل أفلام جيمس بوند على الإطلاق. يعيد الفيلم النجم دانيال كريغ إلى دور جيمس بوند، ويتعامل مع تهديد كبير يهدد بتدمير وكالة المخابرات البريطانية MI6. بتصويره الرائع وقصته الجذابة، ترك Skyfall بصمة قوية في تاريخ الفيلم الأكشن. The Hunger Games: استنادًا إلى السلسلة الأدبية الشهيرة، جاء هذا الفيلم الذي تقوم ببطولته جينيفر لورانس. يقدم The Hunger Games قصة ملحمية حول مجتمع مستقبلي حيث تقام ألعاب قتالية بين الشباب كجزء من سياسة قمعية. يقود البطلة الشابة ثورة ضد هذا النظام الفاسد.

Looper: يجمع هذا الفيلم بين العلم الشيق والأكشن. يروي الفيلم قصة قاتل مأجور في المستقبل يقوم باغتيال الأشخاص الذين يتم إرسالهم إليه عبر الزمن. تتشابك الأحداث عندما يجد القاتل نفسه مضطرًا لمواجهة نسخة صغيرة من نفسه. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2012. كان هذا العام مليئًا بالإثارة والمغامرات على الشاشة الكبيرة، وساهم في تحقيق نجاحات كبيرة لصناعة السينما. لا شك أن أفلام 2012 تركت أثرًا قويًا في ذاكرة عشاق الأكشن والترفيه السينمائي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock